أحمد سعد يصدم جماهيره بطلاقه من علياء بسيوني وتعليق طليقته الأول

أحمد سعد يصدم جماهيره بطلاقه من علياء بسيوني

في خبرٍ مفاجئ هزَّ محبي الفنان أحمد سعد، أعلنت علياء بسيوني، الزوجة الأخيرة للفنان، عن انفصالهما، وجاء هذا الإعلان بعد فترةٍ قصيرة من زواجهما، وأثار موجة من الدهشة والتساؤلات حول أسباب هذا الانفصال السريع.

علياء بسيوني، المصممة الشهيرة، كانت قد نشرت إعلانًا على حسابها في منصة إنستجرام، كشفت فيه عن قرار الانفصال، مشيرة إلى أنه جاء بناءً على رغبة أحمد سعد، ولكن هذا الإعلان لم يكن مجرد إعلان، بل كشفت فيه عن كواليس وأسرار تخص هذا الانفصال المفاجئ.

عبرت بسيوني عن جهودها الشخصية ومحاولاتها للحفاظ على استقرار هذا الزواج، إلا أنها أشارت إلى التحديات الكبيرة التي واجهتها في هذه العلاقة دون وجود الدعم الكافي، ومن هنا نجد أنها قررت الكشف عن هذه التجربة الصعبة من خلال منشورها.

لاحظ الجمهور الاختلافات التي كانت تصاحب هذه العلاقة، وكيف كانت هذه الاختلافات تؤثر على تفاصيل الحياة اليومية والتفاهم بينهما، كما كشفت بسيوني عن توتر العلاقة مع الأسرة وكيف أن هذا الجانب أثر على اندلاع الخلافات.

عندما ننظر إلى الماضي، نرى أن أحمد سعد كان قد تزوج ثلاث مرات سابقًا، وكل زواج كان يأتي مع تحدياته الخاصة ومضاعفاته، ولكن هذا الزواج كان مختلفًا، فقد أتى بتوقعات كبيرة وضغوط تجاوزت مجرد العلاقة نفسها.

بعد انفصال أحمد سعد وزوجته السابقة سمية الخشاب، ظهرت تصريحات كانت تكشف عن توتر واشتباكات كبيرة بينهما، وهذا التوتر تجاوز حدود الخصوصية وأصبح محل أنظار وسائل الإعلام والجمهور.

إن هذا الانفصال لا يمثل نهايةً فقط، بل بداية لمرحلة جديدة في حياة كل منهما، بينما تعبر علياء بسيوني عن أملها في مستقبلٍ أفضل لها ولبناتها، يظل هذا القرار يرتكز على رغبة أحمد سعد في تحقيق التوازن والاستقرار في حياته.

التموين تكشف مصير البطاقات التموينية وحقيقة استبدالها بالكارت الموحد

التموين تكشف مصير البطاقات التموينية

تناقلت بعض المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي أنباء مفادها إصدار قرار بإلغاء جميع البطاقات التموينية واستبدالها بـ “الكارت الموحد” ابتداءً من أول أغسطس المقبل، وقد أقدم المركز الإعلامي لمجلس الوزراء على التواصل مع وزارة التموين والتجارة الداخلية للتحقق من صحة هذه الأنباء، وبعد التواصل مع الوزارة، نفت تلك الأنباء جملة وتفصيلاً، مؤكدةً عدم صحة إلغاء كافة البطاقات التموينية واستبدالها بـ “الكارت الموحد” ابتداءً من أول أغسطس المقبل، وأكدت عدم وجود أي قرارات بهذا الصدد.

استمرارية العمل بالبطاقات التموينية

أوضحت وزارة التموين والتجارة الداخلية بأنه لا يوجد نية لإلغاء البطاقات التموينية، وسيستمر العمل بها كالمعتاد، وسيتم تطبيق منظومة “الكارت الموحد” في محافظة بورسعيد كتجربة تجريبية فور انتهاء التجارب الفنية المتعلقة به، وتهدف هذه المنظومة إلى تبسيط حزمة الخدمات المقدمة للمواطنين، بما في ذلك الخدمات التموينية والتأمين الصحي الشامل وخدمات البريد، وسيتم استخدام “الكارت الموحد” في صرف المقررات التموينية والخبز، بجانب استمرار استخدام البطاقات التموينية التقليدية. وذلك لتمكين المواطنين من سحب مستحقاتهم عن طريق أي من الكارتين.

تفاصيل استخدام الكارت الموحد

يهدف “الكارت الموحد” إلى توفير مجموعة متنوعة من الخدمات للمواطنين. في المرحلة الأولى، سيتم استخدامه في صرف المقررات التموينية والخبز، وفي المراحل المقبلة سيتم توسيع نطاق استخدامه ليشمل صرف المعاشات واستخدامه في المواصلات والبنوك وغيرها من خدمات المدفوعات الإلكترونية.

تجربة الكارت الموحد

تم اختيار محافظة بورسعيد لإطلاق تجربة “الكارت الموحد” نظرًا للتحول الرقمي الذي تم تنفيذه بالفعل فيها، ولتوفر البنية التحتية اللازمة لميكنة منظومة التأمين الصحي الشامل، وسيتمكن المواطنون من الحصول على “الكارت الموحد” عن طريق فتح حساب شخصي في هيئة البريد المصري، ثم تحميل البيانات الأولية المطلوبة، مثل بيانات بطاقة الرقم القومي ورقم المحمول المسجل باسمه لدى إحدى شركات المحمول، وسيتم إصدار الكارت مجانًا للمواطن عبر مكاتب البريد.

تبين أن الأنباء المتداولة عن إلغاء جميع البطاقات التموينية واستبدالها بـ “الكارت الموحد” بدءًا من أول أغسطس المقبل غير صحيحة، ووزارة التموين والتجارة الداخلية نفت هذه الأنباء وأكدت استمرارية العمل بالبطاقات التموينية كالمعتاد، إلا أنه سيتم تطبيق “الكارت الموحد” كتجربة في محافظة بورسعيد لتبسيط وتوفير الخدمات للمواطنين، وسيشمل صرف المقررات التموينية والخبز، ويتوقع أن يتم توسيع نطاق استخدام الكارت في المستقبل ليشمل المزيد من الخدمات المتنوعة مثل صرف المعاشات واستخدامه في المواصلات والبنوك.

باختصار، فإن استخدام “الكارت الموحد” يهدف إلى تبسيط وتحسين خدمات التموين والتأمين الصحي والمدفوعات الإلكترونية، وعلى الرغم من أنه لم يتم إصدار قرار بإلغاء البطاقات التموينية حاليًا، إلا أن استحداث “الكارت الموحد” يمثل تطورًا نحو تحسين الخدمات المقدمة للمواطنين في المستقبل، وتجربة هذا النظام في محافظة بورسعيد ستمهد الطريق لتوسيع نطاقه في باقي المحافظات المصرية، بهدف تحقيق أفضل استفادة للمواطنين وتطوير البنية التحتية الرقمية في البلاد.