ادعية شهر شعبان المستجابة مكتوبة .. افضل دعاء ليلة النصف من شعبان 1440

ادعية شهر شعبان المستجابة مكتوبة .. افضل دعاء ليلة النصف من شعبان 1440

العديد من المسلمين الآن ادعية شهر شعبان المستجابة مكتوبة هي محط أنظارهم، حيث يحل شهر شعبان وهذا الشهر قد شهد تحويل القبلة، وقد ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم أن ليلة النصف من شهر شعبان مفضلة فيقول الرسول صلى الله عليه وسلم إذا كانت ليلة النصف من شعبان فقوموا ليلها وصوموا نهارها، حيث أن الله ينزل في ليلة النصف من شعبان فيقول ألا من مستغفر فأغفر له ألا مسترزق فأرزقه ألا مبتلي فأعافيه ألا كذا ألا كذا ويظل ذلك حتى بزوغ الفجر، وسنقدم لكم دعاء ليلة النصف من شعبان لنيل الثواب العظيم.

ادعية شهر شعبان المستجابة مكتوبة

  • اللهم ياذا المن ولا يمن عليه، يا ذا الجلال والإكرام، يا ذا الطول والإنعام. لا إله إلا انت ظهر اللاجئين، وجار المستئجرين، وأمان الخائفين.
  • اللهم إن كتبتني عندك في أم الكتاب شقيا محروما أو مطرودا أو مقترا علي في الرزق فامح اللهم بفضلك شقاوتي وحرماني وطردي واكتبني عندك في أم الكتاب سعيدا مرزوقا موفقا للخيرات.
  • إلهي بالتجلي الأعظم في ليلة النصف من شهر شعبان المكرم، التي يفرق فيها كل أمر حكيم ويبرم، أن تكشف عنا من البلاء ما نعلم وما لا نعلم وما أنت به أعلم، إنك أنت الأعز الأكرم، اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلم.

وبذلك تعد ليلة النصف من شعبان من أهم الليالي التي يجب على المسلم اغتنام فرصة التقرب إلى الله في هذه الليلة المفضلة فيقوم بالصيام والقيام حتى يغفر الله له جميع الذنوب.

فهذا الشهر المبارك فرصة عظيمة لكل مسلم يريد الحصول على رضا الله تعالى والفوز بجنته سبحانه فعليه أن يتوجه إلى الله بالدعاء والتضرع إليه وأن يتوب من الذنوب التي يقترفها بيديه ولسانه خصوصًا الغيبة والنميمة والهمز واللمز وغيرها من الذنوب التي يقترفها الإنسان ليل نهار.

دعاء ليلة النصف من شعبان 1440 .. أفضل ادعية ليلة نصف شعبان وأجرها

دعاء ليلة النصف من شعبان 1440 .. أفضل ادعية ليلة نصف شعبان وأجرها

كافة المسلمين يبحثون الآن عن دعاء ليلة النصف من شعبان، شهر شعبان هو شهر يغفل عنه الناس بين رجب ورمضان كما قال عنه الرسول صلي الله عليه وسلم، فشهر شعبان هو الشهر الذي ترفع فيه الأعمال في ليلة النصف من شعبان ولذلك أوصي الرسول عليه الصلاة والسلام بالصيام فيها حيث قال “أحب أن يرفع عملي وأنا صائم”، ولكن هل هناك دعاء مخصص لـ ليلة النصف من شعبان أو دعاء مفضل ذو صيغة معينة؟ هذا مما سنعرضه في مقالنا.

دعاء ليلة النصف من شعبان 1440

الحقيقة أن الرسول عليه الصلاة والسلام أخبرنا عن فضل ليلة النصف من شعبان وأمرنا بالصيام والصلاة وكثرة التعبد حتى يغفر الله لنا ما تقدم من ذنوبنا، كما شدد النبي صلي الله عليه وسلم بضرورة تنقية النفس من المشاحنات والحقد والكبر والعديد من الذنوب التي تثقل قلب العبد وتجعله بعيداً عن الله، ونصحنا لمن يريد التخلص من ذنوبه بضرورة الصلاة وكثرة الاستغفار والصدقة فالصدقة تطفئ غضب الرب فمهما كانت ذنوبك ومهما كانت أحوالك فتقربك من الله في ليلة النصف من شعبان بنية مخلصة وقلب صادق قد تمكنك من محو ذنوبك جميعا فهذا وعد الله وإن وعد الله حق، لذا عليك ترديد ادعية ليلة النصف من شعبان.

افضل ادعية ليلة النصف من شعبان

ولم يذكر تخصيص لصيغة معينة في الدعاء وإن كان هناك بعض الصيغ المحببة للقلوب الجامعة لمتطلبات الناس في الدنيا والآخرة ولكن يصح الدعاء بأي صيغة وعلي أية حال مقبول إن شاء الله فالدين يسر لا عسر وإن الله ينظر إلي قلوبنا ويعلم ما فيها ولكنه يحب أن يسمع مناجاة عبده له ورجاءه وتوسله، ونظراً لاقتراب موعد ليلة نصف شعبان 1440، الجميع يبحث عن صيغ الدعاء في هذه الليلة كثيرة ولكن يعد أشهرها هو هذا الدعاء، وأفضل دعاء ليلة النصف من شعبان.

دعاء ليلة النصف من شعبان 1440 .. أفضل ادعية ليلة نصف شعبان وأجرها
دعاء ليلة النصف من شعبان 1440

” ” اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الطَّوْلِ وَالإِنْعَامِ. لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ظَهْرَ اللَّاجِئينَ، وَجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَأَمَانَ الْخَائِفِينَ. اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِي وَطَرْدِي وَإِقْتَارَ رِزْقِي، وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فِي كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ: ﴿يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾، إِلهِي بِالتَّجَلِّي الْأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ، الَّتِي يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ”.