قرار حكومي يزف خبر سار للموظفين بشأن الزيادة الجديدة في الرواتب

قرار حكومي يزف خبر سار للموظفين بشأن الزيادة الجديدة في الرواتب

تعدّ زيادة مرتبات الموظفين في القطاع الحكومي موضوعًا حيويًّا يثير اهتمام الكثير من العاملين والمجتمع بأسره، وبموجب قرار حكومي جديد، تم تحسين شروط الترقية وتحديد المزايا المالية والمعايير المطلوبة للانتقال إلى المراتب الأعلى، وفي هذا المقال، سنستعرض تفصيليًا هذا القرار وما يحمله من تغييرات إيجابية للموظفين في القطاع الحكومي.

وفقًا للقرار الحكومي الجديد، يشمل نطاق تحسين مرتبات الموظفين في القطاع الحكومي جميع العاملين بالوزارات والمصالح والأجهزة الحكومية ووحدات الإدارة المحلية، ويُطبق هذا القرار على العاملين الذين يخضعون لأحكام قانون الخدمة المدنية الصادر بالقانون رقم 81 لسنة 2016، وكذلك العاملين بالهيئات العامة الخدمية والاقتصادية.

يتضمن القرار ترقية شاغلي الوظائف الكتابية والفنية من الدرجة الخامسة المعينين قبل تنفيذ قانون الخدمة المدنية، والذين قضوا مدة بينية لا تقل عن خمس سنوات حتى 30/6/2023، ويتم ترقيتهم إلى المستوى الوظيفي الرابع (ب)، وتبدأ تلك الترقية من 1/7/2023، وتشمل المزايا المالية للموظفين المرقين الأجر الوظيفي المقرر للوظيفة الجديدة، بالإضافة إلى علاوة ترقية بنسبة (5%) من هذا الأجر.

أما بالنسبة لشاغلي وظائف المستويات الوظيفية المختلفة، فإنهم يستحقون زيادة في أجورهم وفقًا للقرار الحكومي، يتضمن القرار تحديد المجموعات الوظيفية والمستويات التي تستوجب زيادة الأجور. على سبيل المثال، يستحق شاغلي المستوى الثالث (أ) وظائف الخدمة المعاونة، بعد مضي ثلاث سنوات على توليهم لتلك الوظائف، زيادة بنسبة (5%) من أجرهم الوظيفي، بحد أدنى مبلغ 100 جنيهًا وبحد أقصى 150 جنيهًا شهريًا.

تنص اللوائح التنفيذية للقرار على شروط ترقية الموظفين العاملين بالدولة، ويتمتع الموظفون بالترقية إذا توافرت فيهم الشروط ولم يكن هناك مانع من الترقية في تاريخ معين، وتستند هذه الشروط إلى أحكام قانون الخدمة المدنية ولائحته التنفيذية، وأيضًا إلى قانون شروط شغل الوظائف أو الاستمرار فيها.

تتم عمليات الترقية وفقًا للقرار باستخدام المستويات الوظيفية أو الدرجات الممولة والشاغرة المدرجة في استمارة موازنة الوظائف، وفي حالة عدم توافر مستويات أو درجات ممولة وشاغرة، يتم تمويل الوظائف المرقية إليها عن طريق الاحتياطي العام وفقًا للتأشيرات العامة للموازنة العامة للدولة والهيئات الاقتصادية.

يتحمل كل وحدة إدارية مسؤولية تكاليف تنفيذ القرار من خلال خصمها على الاعتمادات المدرجة بموازنتها، وفي حالة عدم كفاية الاعتمادات، يتم الرجوع إلى وزارة المالية لتقديم التمويل اللازم، وصدرت السلطة المختصة بالقرارات المتعلقة بالترقيات وفقًا للأحكام المبنية على ملفات خدمة الموظفين. ويصدر رئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة القواعد التنفيذية لهذا القرار.

تعكس هذه الزيادة في مرتبات الموظفين في القطاع الحكومي التفاني والرعاية التي يوليها القرار لتحسين أوضاع العاملين، ومن خلال تحسين شروط الترقية وتقديم المزيد من المزايا المالية، يهدف هذا القرار إلى تعزيز الحياة المهنية للموظفين وتحفيزهم على تقديم أفضل أداء في خدمة المجتمع.

خبر مُفرح لموظفي الدولة بشأن زيادة جديدة في المرتبات بأثر رجعي

خبر مُفرح لموظفي الدولة بشأن زيادة جديدة في المرتبات بأثر رجعي

تصاحب التطورات الإدارية والحكومية في دولة الشرق الأوسط تغييرات هامة في قوانين ولوائح التوظيف والترقية، وفي هذا السياق، أصدر الجهاز المركزي لتنظيم والإدارة برئاسة الدكتور صالح الشيخ، قرارًا مهمًا حمل رقم (121) لسنة 2023 يتعلق بترقية الموظفين بالجهاز الإداري للدولة.

تتضمن هذه القرارات زيادةً في مرتبات الموظفين المستحقين للترقية وفقًا لأحكام ومتطلبات القانون، ووفقًا لما ورد في القرار، ينطبق هذا على الموظفين العاملين في الوزارات والمصالح والأجهزة الحكومية ووحدات الإدارة المحلية الذين يخضعون لأحكام قانون الخدمة المدنية الصادر بالقانون رقم 81 لعام 2016.

يأتي القرار أيضًا بترقية شاغلي الوظائف الكتابية والفنية بالدرجة الخامسة الذين تم تعيينهم قبل العمل بأحكام قانون الخدمة المدنية المُشار إليه والذين يستوفون مدة بينية لا تقل عن خمس سنوات حتى 30 يونيو 2023، وهؤلاء الموظفين سيتم ترقيتهم إلى المستوى الوظيفي الرابع (ب)، مع تحديد مميزات وفوائد تلك الترقية.

وفيما يخص الموظفين المرقين اعتبارًا من 1 يوليو 2023، سيحصلون على الأجور الوظيفية المقررة للوظيفة المرقى إليها، بالإضافة إلى ذلك، سيتم منحهم علاوة ترقية بنسبة (5%) من الأجر الوظيفي، سواء كان ذلك أكبر من أجرهم السابق أم لا، وذلك استنادًا إلى ما هو أكبر محسوبة على أجرهم في 30 يونيو 2023.

تنص القرارات على أن الترقيات تتم وفقًا لأحكام وقتية، ويجب أن يتوافر في الموظفين المرشحين للترقية شروط معينة وأن لا يكونوا عرضة لموانع من موانع الترقية في 30 يونيو 2023، وتُنظم القرارات الترقية بموجب أحكام قانون الخدمة المدنية ولائحته التنفيذية، وكذلك أحكام قانون شروط شغل الوظائف أو الاستمرار فيها.

تنص القرارات على آليات تنفيذ هذه الترقيات باستخدام المستويات الوظيفية أو الدرجات الممولة والشاغرة، وفي حالة عدم وجود مستويات أو درجات ممولة وشاغرة، سيتم تمويل الوظائف المرقى إليها من الاحتياطي العام بموازنة الباب الأول.

يتطلب تنفيذ هذا القرار توضيحًا دقيقًا لعدد المستفيدين في كل مستوى وظيفي ومجموعة وظيفية ونوعية، وتُطلب من الوحدات الإدارية تقديم مقترحاتها في هذا الشأن إلى الجهاز المركزي لتنظيم والإدارة لإعمال شؤونه.

تتحمل كل وحدة إدارية مسؤولية تقديم الخصم اللازم لتمويل هذا القرار من اعتماداتها المالية، وذلك وفقًا للتأشيرات العامة للموازنة العامة للدولة والتأشيرات العامة للهيئات الاقتصادية للسنة المالية 2024/2023.

تأتي هذه القرارات بما يهدف إلى تحسين البيئة العملية للموظفين وتشجيع الكفاءات والتميز في العمل الحكومي، ويعكس هذا القرار الالتزام بتطوير وتحسين قطاع الخدمة المدنية في الدولة.

الحكومة تُفجر خبر سار للموظفين بشأن زيادة مرتباتهم بأثر رجعي

الحكومة تُفجر خبر سار للموظفين بشأن زيادة مرتباتهم بأثر رجعي

في تطور مهم وبادرة تهدف إلى تحسين وتطوير الجهاز الإداري للدولة، أصدر الدكتور صالح الشيخ، رئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، قرارًا بترقية الموظفين بالجهاز الإداري للدولة، وهو القرار رقم (121) لسنة 2023 الذي يحمل في طياته تفاصيل مهمة وزيادة مرتبات تجعل الترقية مرغوبة ومُحبَبة للموظفين، وسنستعرض في هذا المقال أهم نقاط هذا القرار وتأثيره على موظفي الدولة.

يعتبر الجهاز الإداري للدولة عمودًا فقريًا لنجاح الإدارة العامة، ولذا فإن التحسين المستمر وتطوير الأداء يعتبران أمورًا ضرورية، ومن هذا المنطلق، يأتي قرار ترقية الموظفين كخطوة مهمة لتعزيز جودة الأداء وتحفيز العنصر البشري لتقديم أفضل الخدمات.

وفقًا لهذا القرار، يشمل ترقية الموظفين بالوزارات والمصالح والأجهزة الحكومية ووحدات الإدارة المحلية، الخاضعين لأحكام قانون الخدمة المدنية رقم 81 لسنة 2016، وتمتد تطبيقية هذا القرار اعتبارًا من أول شهر يوليو الماضي، مما يضفي مزيدًا من الأهمية على تفاصيله وآثاره.

يتضمن هذا القرار زيادة ملحوظة في مرتبات الموظفين المرقين، حيث يستحق الموظف المُرقى الأجر الوظيفي المقرر للوظيفة المرقى إليها، مع إضافة علاوة ترقية تبلغ نسبتها 5% من هذا الأجر الوظيفي، سواء كانت العلاوة أكبر من أجره السابق أو أكبر من أجره المقرر في 30/6/2023، وتلك الزيادة تشكل حافزًا قويًا للموظفين لتحسين أدائهم وسعيهم لتطوير مهاراتهم.

يشترط في هذا القرار توافر شروط محددة للترقية، ويتم اعتماد معايير دقيقة لاختيار الموظفين المستحقين لهذه الترقية، وهذا يعكس التحول نحو تقديم خدمات أفضل من خلال فريق منتج ومؤهل للارتقاء بالجهاز الإداري.

تترتب عن هذا القرار آثار إيجابية على جميع أوجه الحياة المهنية والشخصية للموظفين المرقين، فبالإضافة إلى الزيادة في المرتبات، يعزز القرار الدافعية ويحفّز العنصر البشري للتميز والإبداع في أداء الواجبات الوظيفية.

يعد قرار ترقية الموظفين بالجهاز الإداري للدولة خطوة هامة نحو تحسين الأداء الإداري وتعزيز جودة الخدمات المقدمة، ومن المهم الإشارة إلى أن هذا القرار لن يكون له تأثيرات إيجابية فقط على الموظفين، بل سينعكس أيضًا على تقديم الخدمات الحكومية للمواطنين بشكل أفضل وأكثر كفاءة.