قصة مضاربة الحمدانية كاملة

قصة مضاربة الحمدانية

تعتبر الجريمة التي حدثت في الحمدانية قبل خمسة سنوات من أبشع وأشنع الجرائم التي انتشرت في الوطن العربي، حيث قام أحد الأشخاص بالتعاون مع عشرة آخرين بالاعتداء على شاب أعزل يبلغ من العمر خمسة وعشرون عاما وقتله على الفور، وقد كانت هذه الجريمة من الجرائم التي أثارت جدلا كبيرا وواسعا في وقتها، وقد تم ايقاف القاتل والقبض عليه وسجنه، وحدثت هذه الجريمة في عام 2019 أي قبل خمسة أعوام، وفي هذه الأثناء انتشر هاشتاق على منصات التواصل الاجتماعي للمطالبة بالعفو عن القاتل مقابل الدية.

قصة مضاربة الحمدانية كاملة

ان مضاربة ومشاجرة الحمدانية هي واحدة من المشاجرات التي راح ضحيتها شاب يبلغ من العمر 25 عاما، وقد حدثت هذه المشاجرة عندما قام الجاني بركن سيارته بالقرب من محل العباءات التابع لخال المجني عليه، وقد قام صاحب المحل بالتحدث مع الجاني وهو مترك بن عايض القحطاني والطلب منه بعدم ركن سيارته بالمكان المخصص للزبائن، ولكن الجاني مترك أصر على ركن السيارة في هذا المكان ومن هنا بدأ الشجار بينهما، وقد راح ضحية هذا الشجار شاب يدعى أحمد القريقي ويبلغ من العمر 25 عاما، وتمت الجريمة بالتعاوم مع عشرة آخرين، وقام الجاني بطعن المجني عليه مما أدى الى وفاته نتيحة الطعنات التي تعرض لها، كما أصيب ثلاثة آخرون في هذه الجريمة البشعة.

عتق رقبة مترك بن عايض القحطاني

لقد انتشرت مطالبات كثيرة من قبل أهل الجاني مترك بن عايض بعتق رقبته بعد سجنه لمدة خمسة سنوات، وقد قاموا بعمل هاشتاقات على منصات التواصل الاجتماعي للمطالبة بعتق رقبته، وقد تباينت الآراء ووجهات النظر حول ذلك، وان عدد كبير من الأشخاص اعترضوا على هذه المطالبات وأصروا على سجنه ولم يقبلوا بالاعفاء عنه وقالوا بأنه يستحق هذه العقوبة بسبب الجريمة البشعة التي قام بها بشكل متعمد وبدون أي سبب، وقد أوضح الكثير من الأشخاص بأنه اذا تم عتق رقبة الجاني فسوف تنتشر الجرائم بسبب عدم ردع الجناة عن جرائمهم، وانتشر هاشتاق مناف للسابق وهو لا لعتق رقبة مترك بن عايض، فهو مجرم يستحق أشد أنواع العقوبة.