مفاجآت صادمة بقضية خاطفة الدمام بعد ظهور نتائج فحص الحمض النووي لأبنائها

مفاجآت صادمة بقضية خاطفة الدمام

مفاجآت صادمة بقضية خاطفة الدمام ، كشفت النتائج الخاصة بتحليل الحمض النووي دي إن إية التي تم إجراؤها لإثبات نسب شاب وفتاة يقيمان مع سيدة سعودية متورطة بقضية خطف الأطفال التي أصبحت قضية رأي عام في المملكة، وأثبتت التحاليل أن الأبناء هم أبنائها بالفعل على عكس ما كان متوقعًا بأنهم مخطوفون من عوائلهم، ونشرت الصحف السعودية تلك الأنباء المُؤكدة التي قد تُغير مجرى القضية.

مفاجآت صادمة بقضية خاطفة الدمام

حيث جاء في أحدى الصحف السعودية وتحديدًا من الصحفية سحر أبو شاهين التي تتابع القضية عن كثب عبر تويتر، قائلة :

”نتيجة فحص الحمض النووي لابن وابنة المتهمة متطابقة مع والدتهما، إيجابية، فعلا أولادها“.

ويُعد هذا هو الاثبات الأول لأن السيدة التي أصبحت تُعرف باسم خاطفة الدمام لديها أولاد بالفعل، ولا تزال دوافعها تجاه خطف ال 3 رضع منذ أكثر من عقدين من الزمن والاحتفاظ بهم طوال تلك المدة غير معروفة، حيث عاد 3 شبان وهم موسى الخنيزي ونايف قرادي ومحمد العماري لعائلاتهم بعد أكثر من عقدين على اختطافهم من مستشفيات حكومية عقب ولادتهم مباشرة على يد السيدة الخمسينية في حوادث متفرقة.

مريم خاطفة السعودية

يُذكر أن قضية خاطفة الدمام مازالت تخضع للمزيد من التحقيقات بعد استدعاء مزيد من الأشخاص الذين تربطهم علاقة بالخاطفة، لكشف كافة التفاصيل مع وجود توقعات لكشف مزيد من الحقائق.

مفاجأة قضية خاطفة الأطفال بالدمام واعترافات ونتائج صادمة تُغير مجرى القضية

مفاجأة قضية خاطفة الأطفال بالدمام

مفاجأة قضية خاطفة الأطفال بالدمام ، أوضح الصحفي أبو طلال الحمراني المُتخصص في تغطية الأحداث الأمنية والجرائم التي تحدث في المملكة، بعد أن أصبحت قضية خاطفة الدمام تمثل أهمية كبرى وقضية رأي عام، بعد محاولة انتحارها في داخل السجن، وأشار إلى أن التحريات اكتشفت نتائج تحريات صادمة من شأنها تغيير مجرى القضية ككل.

مفاجأة قضية خاطفة الأطفال بالدمام

حيث قال الصحفي في تغريدة له على تويتر يكشف من خلالها عن كواليس صادمة بشأن القضية فقال :

مريم خاطفة الدمام تحاول الإنتحار في السجن بالإمتناع عن تناول الطعام والدواء، وفي الأيام الأولى من إحالة “مريم” للسجن العام ، كان مسموح لها أن تجري الإتصالات كبقية السجينات إلا أن بسبب سوء سلوكها واكتشاف قيامها بالإتصال على هواتف أولادها كما تزعم والذي تبين أنهم “المخطوفين” للضغط عليهم في محاولة مساعدتها ، حيث تم إحالتها للسجن الإنفرادي.

حيل الخاطفة مع الأطفال

وأوضح الحمراني أن هناك حيلة أخرى للسجينة للتواصل مع المخطوفين، فقال :

ورغم منعها في السجن الإنفرادي من الإتصالات إلا أن إدارة السجن إكتشفت بأنها زودت أرقام هواتف الأولاد إلى أحد السجينات لتقوم بالإتصال بدلا منها في محاولة لإستكمال عملية الضغط عليهم ، إلا أن السجينة قامت بالإبلاغ عنها. وأكمل : وقبل أربعة أيام في الخبر الذي نشرته حول قيام رجال الأمن بأخذها إلى مستشفى الدمام قسم الأمراض النسائية والولادة وتبين أنها لاتملك ملف ،تم أخذ عينة منها للتحقق ماإذا كانت عقيم أم لا.

نتيجة التحليل كانت صادمة

أشار الحمراني إلى أن هناك نتائج صادمة للتقارير عن نتائج العينة الخاصة بالسجينة حيث قال :

نتيجة التحليل كانت صادمة حيث أكدت أن “مريم” لاتنجب وهي عقيم لكن هذا الأمر يحتاج للتأكيد هل هي عقيم منذ زواجها بعمر ال١٧ سنة أم لأنها في سن اليأس وهذا الأمر يحتاج إلى المزيد من الفحوصات سيتم القيام بها لاحقا، وأكمل التفاصيل، إضراب مختطفة الدمام عن تناول الأكل قائلًا : ومع استمرار مريم بالإضراب عن الطعام وتناول أدويتها في محاولة للإنتحار تم توفير الرعاية الطبية والنفسية لها لعدولها عن الإضراب ، حيث قامت مؤخرا بتناول الدواء فقط ولبسها لسماعة الأذن التي تستخدمها لضعف السمع.

قصة مريم خاطفة الدمام وآخر التفاصيل حول القضية

قصة مريم خاطفة الدمام

آثارت قصة مريم خاطفة الدمام حالة من الجدل الكبير في داخل المملكة العربية السعودية في الآونة الأخيرة، حيث انتشرت قصتها بصورة كبيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وأصبحت قضيتها قضية رأي عام في السعودية، بعد أن أعلن الكاتب الصحفي أبو طلال الحمراني تفاصيل جديدة في القضية، واعترافات خطيرة من الخاطفة مريم تقسم فيها على حبها للأطفال المخطوفين.

قصة مريم خاطفة الدمام

حيث قالت مريم في اعترافاتها :

“أقسم بالله العظيم -وأنا صائمة والله على ما أقول شهيد- أنني أحببتهم وأرضعتهم من صدري، حتى يكونوا إخوة لأبنائي وأولادي”.

يُذكر أن المتهمة مريم تزوجت أكثر من مرة، وكان زواجها الأول في سن 17 عام، وطلقت بعد عامين من زواجها، ثم تزوجت مرة أخرى وطلبت الطلاق، وبعدها تزوجت للمرة الثالثة من خالد المهنا، الذي سجل الطفل نايف باسم، وتم ضبط بعد إجراءه لقاء تلفزيوني، وكان زواجها الرابع لشخص تعتبره القضية الحلقة المفقودة، ثم تزوجت بعده من منصور اليمني.

قضية خاطفة الأطفال

أعلنت شرطة المنطقة الشرقية إلقاء القبض على إمرأة اختطفت طفلين قبل 20 عام، بعد أن تقدمت بطلب رسمي لاستخراج هويتين وطنيتين لمواطنين ادعت أنهما لقيطان، حيث زعمت أنها عثرت عليهما وتولت تربيتهما والاعتناء بهما دون الإبلاغ، وتزامن هذا التاريخ ببلاغين في أحد المستشفيات بالدمام، كان الأول بتاريخ 14 ربيع الآخر 1417هـ، والثاني بتاريخ 8 ربيع الآخر 1420هـ، بحسب ما ذكرته وسائل إعلام سعودية، وتم إتهامها بخطف الأطفال، في قضية اهتز لها المجتمع السعودي.

قضية خاطفة الدمام تُجدد الآمال للعثور على أبناء مفقودة منذ 30 عام وآخر التطورات

قضية خاطفة الدمام

جددت قضية خاطفة الدمام الآمال لدى إحدى المواطنات في تبوك، والتي كانت قد نشرت قصته قبل سبع سنوات، لتتحدث فيها عن ابنها الذي غاب عنها منذ أكثر من 30 عام، وأكدت المواطنة أنها تؤمن بأنها ابنها مازال حيًا على قيد الحياة، وأن احتمالية وفاته بسبب تشوفه كما قيل له ضعيفة جدًا لإن الممرضة طلبت منها أن تقوم بإرضاعه.

شغلت قضية خاطفة الدمام للأطفال بالمملكة الرأي العام، بعد أن اكتشف أحد الصحفيين المسؤولين عن التغطية الإعلامية للقضية تفاصيل جديدة بشأن تورط أحد الأفراد في عملية الخطف للأطفال، بإيجاد أطفال جديدة، وخاصة بعد أن جددت القضية الأمل لدى الكثير من الأسر بإيجاد أطفالهم المفقودين منذ الكثير من السنوات بإرجعاهم إلى أحضان أسرتهم.

قضية خاطفة الدمام

فأوضحت المواطنة في خبر له تم نشره عام 2013 أدى إلى تفاعل الآلاف من المتابعين أنها بعد أن علمت بقضية خاطفة الدمام فأن الأمل لديها تجدد بأنها سوف تجدد ابنها بعد تلك السنوات، مؤكدة أنها لم تفقد الأمل بالله سبحانه وتعالى بأنها سوف تلتقي بابنها لأنها لديها شعور بأنه مازال حي يُرزق، ويزورها في أحلامها كل ليلة.

اقرأ أيضًا :

قضية خاطفة الدمام بالسعودية وأحدث التطورات المثيرة حول القضية.

تفاصيل خطف ابن المواطنة

فقالت المواطنة في تفاصيل مشكلتها :

“أنجبتُ طفلاً بتاريخ 24/ 9/ 1404هـ بمستشفى الولادة بتبوك، وشاهدته بعد ولادته سليمًا معافى، إلا أنه في اليوم التالي أفادني زوجي بعد دفن الطفل بأن طفلي وُلد بعيوب خِلقية تسببت بوفاته”.

وأردفت: “حين أخبرني زوجي بذلك صُدمت بما سمعت، فكيف وُلد مشوهًا وأنا شاهدته سليمًا، حتى إن الممرضة التي أشرفت على ولادتي طلبت مني أرضاعه؟!”.

وأضافت السيدة: “ما يؤكد كلامي هو أن الطفل الذي وصفه لي زوجي وشقيقي حجمه أصغر من الطفل الذي أنجبته وشاهدته؛ لأن طفلي أنجبته بعد إتمام فترة حملي كاملة، والموصوف طفل لا يتعدى عمره أربعة أشهر، ثم إن عائلتي وعائلة زوجي تخلوان من الأمراض الوراثية”. ودللت على ذلك بأنه لم يسبق في تاريخ عائلتهم مَن وُلد مشوهًا.