استنكار كبير من إعلامي كويتي لسفر السياح الخليجيين لتركيا وتصريحات بأن الشعب التركي لا يحترم الخليجي

استنكار كبير من إعلامي كويتي لسفر السياح الخليجيين لتركيا وتصريحات بأن الشعب التركي لا يحترم الخليجي

صرح الإعلامي علي الفضالة حامل الجنسية الكويتية رسالة لكل من يرغب في السفر من الخليج لتركيا بأن هذه البلاد لا تعمل على احترام الشعوب الأخرى، ولا تعمل حكومتهم على نيل حقوقك لو تم ظلمك، كما أنها لا تعتم في السياحة بسبب الأفعال التي تقوم بها، والمواطنين الأتراك لا يحبون السياح ويعاملونهم بشكل عنصري وتمييز، لذا يجب التفكير في القرار ألف مرة قبل أن تفكر في الهجرة أو السفر لتركيا، وفي المقال نوضح تفاصيل التصريح الإعلامي.

استنكار كبير من إعلامي كويتي لسفر السياح الخليجيين لتركيا وتصريحات بأن الشعب التركي لا يحترم الخليجي

هل تم الاعتداء على سائح كويتي في تركيا

لم يصرح الإعلامي علي من فراغ بل بسبب التحديات التي أصبحت تواجه المواطن الكويتي في حال سياحته في تركيا وما هي المعاملة السيئة التي يحصل عليها، لكن في الفترة الأخيرة ظهرت أخبار تفيد اعتداء على سائح كويتي، والتالي يذكر التفاصيل:

  • ظهر فيديو يتواجد به أشخاص أتراك يقوموا بالاعتداء على سائح يحمل الجنسية الكويتية هو وعائلته.
  • كان مكان الاعتداء ميدان طرابزون بتركيا.
  • بالإضافة لأن الإصابة كانت قوية وبليغة في رأس الكويتي، وصراخات عالية من عائلته لإنقاذه.
  • علاوة على ذلك صدرت تصريحات عديدة تفيد بإلغاء السياحة لتركيا لأنها لا تهتم بأي سائح ولا تقدم له الخدمات التي يريد بل يلقى معاملة سيئة من قبل الأتراك لأنهم لا يريدوا تواجد جنسيات مختلفة في بلادهم.

تصريح الإعلامي علي فضالة للابتعاد عن السياحة في تركيا

مقاطع فيديو عديدة تفيد المعاملات السيئة التي يعاني منها السياح في أماكن مختلفة بتركيا، أدى ذلك لتقليل السياحة لديهم، حتى المعاملة والضرب يكون دوماً، وفي التالي نوضح ما هي التصريحات للإعلامي:

  • قال الإعلامي علي: “لا حكومتهم تأخذ حقك، ولا الشعب يحترمك، هذه الدولة لا تحافظ على السياحة”.
  • علاوة على ذلك أوضح أن مصر تهتم في السياحة وتأخذ كل حقك في حال حصلت لك مشكلة، ويقدموا لك كل الاحترام.
  • بالإضافة لأنه أوضح أن الدول الأوروبية تهتم بالسياحة، وترغب في تحسينها دوماً.
  • لكن المشكلة في تركيا هي أنها لا تشمل على قوانين تحمي السياح بل على العكس تعاملهم بصعوبات ومتاعب.