‏مشاجرة في غرفة تغيير الملابس بين أربع لاعبين من مانشستر يونايتد … شاهد التفاصيل

‏مشاجرة في غرفة تغيير الملابس بين أربع لاعبين من مانشستر يونايتد … شاهد التفاصيل

‏قد ذكرت صحيفة ذا صن البريطانية انه بعد الخسارة الكبيرة لنادي مانشستر يونايتد إمام فريق برايتون وذلك بفارق ثلاثة اهداف لهدف واحد، حيث كانت هذه المباراة على ملعب اولد ترافورد، قد حدثت مشاجرة كبيرة بين اللاعبين وذلك في غرفة تغيير الملابس الخاصة بنادي مانشستر يونايتد، وكانت هذه عناوين الأخبار التي انتشرت خلال الفترة الاخيرة على مواقع الإنترنت، سوف نقدمها لكم الآن.

‏مشاجرة في غرفة تغيير الملابس بين أربع لاعبين من مانشستر يونايتد … شاهد التفاصيل

‏مشاجرة في غرفة خلع الملابس

  • ‏بعد خسارة نادي مانشستر يونايتد في مباراته ضد برايتون وذلك بفارق ثلاثة أهداف مقابل هدف واحد، قد حدثت مشاجرة بين لاعبي فريق مانشستر يونايتد داخل غرفة خلع الملابس.
  • كانت الامور متوترة بشكل كبير في الفترة الاخيرة الخاصة بنادي مانشستر يونايتد، حيث كانت بداية الأزمة عندما تم استبعاد اللاعب البرازيلي أنتوني وذلك بسبب انه قامة بالاعتداء على صديقه كما يزعم.
  • بعد ذلك جاء استبعاد جادون سانشو وذلك بسبب قيام هذا اللاعب في انتقاد المدرب ايرين تين هاغ بشكل علني، وذلك لأن المدرب لم يشرك جادون سانشو كلاعب أساسي في المباريات.

‏تصريحات صحيفة ذا صن البريطانية مشاجرات لاعبين مانشستر يونايتد

  • قالت صحيفة ذا صن البريطانية على ما يحدث بين لاعبي فريق مانشستر يونايتد إن برونو وهو قائد فريق مانشستر يونايتد قد احتد على سكوت زميله في فريق مانشستر يونايتد، وكان ذلك بعد الخسارة التي حدثت في الفريق أمامه نادي برايتون، وبعد ذلك حدثت مشادة كلامية بين كل من  ليساندرو مارتينيز وفيكتور ليندلوف، وهم ثنائي خط الدفاع في فريق مانشستر يونايتد، وحاول اللاعب  إيريك تين هاغ القيام والسيطرة على وضعه قبل أن تحتد المشاجرة.
  • قد إضاف تين هاغ  قبل عدة ايام على انه نادي مانشستر يونايتد يفقد الانضباط وذلك قبل أن يتم تعيينه كمدرب الفريق، و أنه له تفويض من ادارة فريق مانشستر يونايتد من أجل أن يتم اتخاذ قرارات قويه لإعادة التحكم والضبط في الفريق.
  • ‏ قام نادي مانشستر يونايتد بالنفي عن هذه الأخبار التي تداولها صحيفة ذا صن البريطانية، التي كانت تنص على نشوب مشاجرة بين لاعبين الفريق في غرفة خلع الملابس وذلك حسب ما نشره من قبل صحيفة ديلي ميل.