قامت دراسة حديثة بالكشف على انه من يتعامل في وظائف التي تتطلب جهد بدني كبير يكونون هم اكثر الناس عرضة للخرف والضعف الادراكي، وهذه الدراسة كانت قد نشرتها مجلة علمية، إن الذين يقومون جهد بدني في الوظائف لفترات طويلة يتعرضون للإصابة بشكل أكبر من غيرهم بمرض الخرف “سرقة الذاكرة” وهذا حسب ما نقلت نيورك بوست.
الوظائف الأكثر عرضة للإصابة بالخرف حسب الدراسة
- قام القائمون على الدراسة الحديثة بتحديد بعض الوثائق التي قد تصيب صاحبها بالخرف، وذلك لما تطلبه من جهد بدني كثير ومن الأمثلة على هذه الوظائف هي:
- مندوبون المبيعات، مبيعات التجزئة وغيرها
- مساعدين التمريض
- مساعدين الرعاية الأولية
- المزارعين
- منتجين الماشية
- قد إضافة القائمون على الدراسة التي تم أجراها من قبل المركز الوطني النرويجي الخاص في الشيخوخة والصحة في كلية كولومبيا ميلان الصحة العامة، والمركز بتلر كولومبيا الخاص الشيخوخة على ان الاستمرار والعمل فيها التي تطلب نشاط بدني مرتفعة متوسطة قد يرتبط الوقت إلى زيادة خطر الإصابة بداء في الإدراك والخراب.
- قد إشارة القائمون على العمل على ضرورة العمل من أجل تطوير استراتيجيات خاصة للأفراد الذين يعملون في مهنة تتطلب جهود بطني كبير وذلك لمنع الضعف الإدراك عندهم.
المخاطر الوظائف المهنية
- قال القائمين على الدراسة، إن الوظائف التي تتطلب جهد بدني ومهني كبير يكون لها تأثير عكسي وضار على الدماغ وأيضا على الوصف الإدراكي لدى الأشخاص، وذلك يكون في العمر الكبير، الأمر الذي يؤدي إلى زيادة خطر الضعف الادراكي لديهم.
- قد إشارة القائمون على الدراسة انه هو بسبب ضيق الوقت في التعافي من الجهد البدني الكبير يمكن هذا الأمر أن آتي إلى تآكل جزء من الدماغ.
- اضاف الباحث في صحة الأسرة في جامعة كولومبيا للصحة العامة، أنه يجب أن يتم تسليط الضوء على فرط النشاط البدني، وذلك لأن النشاط البدني الذي يرتبط في العمل يؤدي إلى نتائج سلبية.
- قد أكدت أن الأفراد الذين يمارسون نشاطا مهنيا وجسديا كبير يجب أن يتم متابعتهم والاهتمام بهم لأنهم الفئة الأكثر عرضة الإصابة بالخرف مبكر.
معلومات الكاتب
