من هما مريم وهاني الكيالي

من هما مريم وهاني الكيالي
من هما مريم وهاني الكيالي

من هما مريم وهاني الكيالي، ضجت مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة ومنصات الانترنت المتعددة باسم كل من مريم وهاني الكيالي، وذلك بعد الجريمة التي قام بها هؤلاء الشخصين الأمر الذي تسبب بضجة كبيرة في الاعلام بسبب شناعة ما قاما به بطفلة قاصر، حيث يرغب الكثير من الناس في معرفة من هما مريم وهاني الكيالي اللذان أحدثا قضية الرأي العام، ومن هذا المنطلق سنتعرف من خلال موقعنا على من هما مريم وهاني الكيالي.

من هما مريم وهاني الكيالي
من هما مريم وهاني الكيالي

من هما مريم وهاني الكيالي

بعد انتشار الجريمة التي قام بها كل من مريم وهاني الكيالي يرغب الكثير من الناس في معرفة أهم التفاصيل المتعلقة بهؤلاء الشخصين اللذان انتزعا الرحمة من قلبيهما وقاما بارتكاب جريمة بحق فتاة قاصر، ومن أبرز المعلومات عن هؤلاء الشخصان ما يلي:

  • مريم إبراهيم الزايد وهي فتاة تحمل الجنسية السورية ولدت في احدى محافظات سوريا الشقيقة.
  • أضف الى معلوماتك أنها تبلغ من العمر ثمانية عشر عاما فقط كونها من مواليد عام 2005.
  • بينما هاني الكيالي هو شاب يحمل الجنسية الفلسطينية ولد في احدى محافظات دولة فلسطين.
  • أضف الى معلوماتك أنه يبلغ من العمر تسعة وثلاثين عاما كونه من مواليد عام 1984.

هذه أهم المعلومات المتعلقة بمريم وهاني الكيالي اللذان انعدما من الإنسانية بعض استدراج مريم لفتاة قاصر تعاني من تخلق عقلي وجعلت شريكها هاني الكيالي يغتصبها ويبتزها ويقوم بتصويرها رفقة صديقه، وسنتعرف على التفاصيل في الفقرة التالية.

تفاصيل الجريمة التي قام بها هاني الكيالي بمساعدة مريم

يبحث الكثير من الناس الذين تأثروا بقضية الفتاة القاصر البالغة من العمر أربعة عشر عام عن تفاصيل الجريمة التي قام بها هاني الكيالي ومريم الزايد، وبالتالي جاءت تفاصيل الجريمة على النحو التالي:

  • قامت الشابة مريم الزايد باستدراج الفتاة التي تعاني من تخلف عقلي وهي من مواليد عام 2009.
  • ومن ثم قامت باصطحابها الى شقة مجهورة واستدعت شريكها هاني الكيالي ليقوم باغتصابها.
  • حيث قام صديقه جمال بتصوير الاغتصاب لابتزاز عائلتها التي لا يوجد لها معيل.
  • ومن الجيدر ذكره أن الفتاة المغتصبة سورية الجنسية وتم اغتصابها في لبنان في محافظة صيدا تحديدا.
  • وبعد انتشار فيديو الفتاة المغتصبة باشرت الأجهزة الأمنية اللبنانية باعتقال المشتركين في هذه الجريمة.

والى هنا نكون قد وصلنا الى ختام مقالنا الذي تحدثنا فيه عن قضية الاغتصاب التي أشعلت الرأي العام في دولة لبنان.