حقيقة الغاء الساعة الاضافية بالمغرب 2023

حقيقة الغاء الساعة الاضافية بالمغرب 2023

يعد موضوع الغاء الساعة الاضافية في المغرب أنه من المواضيع المهمة التي يرغب فيها المواطنين في دولة المغرب بالقيام في معرفة التفاصيل الخاصة بها، حيث كثرت التساؤلات والحديث عنها، ولذلك سوف نقوم الآن في هذا المقال بالتعرف على أبرز المعلومات والتفاصيل حول خبر الغاء الساعة الاضافية في المغرب للعام 2023، والحقائق المنتشرة عنه.

حقيقة الغاء الساعة الاضافية بالمغرب 2023

حقيقة الغاء الساعة الاضافية بالمغرب

تم نشر خبر الغاء الساعة الاضافية في دولة المغرب، وهذا بعد ان قامت وزارة الانتقال الرقمي والاصلاح بالإعلان عن هذا القرار، وشعور المواطنين في المغرب بالفرح بعد اصدار هذا القرار، والذي انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي في مختلف أنحاء مدن المغرب، والجدير بالذكر أنه تم الاعلان عن هذا الخبر في اليوم السادس والعشرين من شهر أكتوبر للعام 2018، وان هذا الاجراء يتوافق مع المادة القانونية الثانية.

حقيقة الغاء الساعة الاضافية بالمغرب 2023 1

تفاصيل الغاء الساعة الاضافية بالمغرب 2023

قام العديد من الرواد على مواقع التوصيل الاجتماعي وأولياء الامور في التعبير عن مطالبتهم في الغاء العمل في الساعة الاضافية وتم تجديد هذا المطالب ونشرها مُؤخرًا بسبب عودة طلاب المدارس الى الدوام، والتي تسبب هلع الاسر بسبب اقتراب حلول الشتاء وتكون الشوارع مظلمة عند ذهاب الطلاب الى مدارسهم، وان هنالك مناطق تلزم الطلبة والمعلمين في الذهاب مبكرًا بسبب بعد المسافة، والتي تسبب التخوفات الأمنية والصعوبات عليهم.

قال رئيس المنظمة المغربية لحقوق الانسان: “إشكال هذا التوقيت المستمر هو أن ما أقرته الحكومة من إجراءات مصاحبة لم يكن بتلك النجاعة، خصوصا في مجال التربية والتكوين، لكونه أثر على ساعات نوم التلاميذ، على اعتبار أن الوصول إلى المدرسة في العديد من هوامش المدن والضواحي يكون مكلفا بدنيا”، مضيفا: “هناك مشاكل عديدة يواجها التلاميذ بسبب استمرار هذا التوقيت”.

سبب العودة الى التوقيت العادي

يقوم الكثير من المواطنين في دولة المغرب بالاهتمام في معرفة السبب الخاص حول اصدار القرار من قبل وزارة الانتقال الرقمي في المغرب حول الغاء الساعة الاضافية، ويهتم الناس في السؤال حول تأخير الساعة في المغرب والغاءها، والجدير ذكره أنه تم تأخير الساعة ستين دقيقة في يوم 19 من شهر مارس للعام 2023 الماضي، وذلك بسبب تذمر طلبة المدارس والمعلمين وأولياء الأمور من ذلك.