يحزم فصل الصيف أمتعته راحلاً عنا مخلفاً ورائه الذكريات فقط، وها هو يأتي فصل الشتاء حاملاً تغيير في الساعة وهطول الأمطار، فهو يعتبر من أفضل فصول السنة للعديد، بسبب أجواءه الماطرة، وسعادة الجميع بمثل هذه الأوقات ودفء العائلة والتجمع مع بعضهم البعض أمام المدفأة يتناولون السحلب أو المشروبات الساخنة، فتم الإعلان من قبل مجلس الوزراء المصري عن أنه أيام قليلة تفصلنا عن إرجاع الساعة ستين دقيقة.
متى سيتم انتهاء التوقيت الصيفي وبدء الشتوي
بعد انتهاء التوقيت الصيفي يتم الإعلان بشكل رسمي عن مغادرة فصل الصيف وبدء أيام الشتاء، فمن المعروف أن فصل الشتاء يكون موفر للطاقة والكهرباء وكل وسائل الطاقة منها بنزين وسولار وحتى الغاز، وفي التالي نذكر موعد التغيير للتوقيت:
- سيتم العمل على انتهاء التوقيت الصيفي في آخر خميس من شهر أكتوبر وهو الشهر العاشر الميلادي.
- علاوة على ذلك كان موعد بدء التوقيت في أخر جمعة من شهر إبريل.
- بالإضافة لأنه بقي أقل من أربعين يوم لكي يتم العمل بهذا التوقيت ويعتبر توقيت مفضل للعديد.
- من المعروف أن هذا التوقيت يعتمد على تأخير وإرجاع الساعة ستين دقيقة للوراء، ويكون الليل طويل والنهار أقصر من المعتاد.
- كذلك فترة التوقيت الصيفي كانت ستة أشهر والشتوي تكون كذلك.
من أفضل التوقيت الصيفي أو الشتوي
بعض الأفراد يحبون التوقيت الشتوي، ولكن على النظير تماماً هناك فئة تحب الوقت الصيفي لأن به بركة في الوقت ومن الممكن أن تعمل بوقت راحة، لأن النهار طويل وتستطيع أن تنجز به الكثير على العكس من الشتوي الذي يكون الليل طويل، وفي التالي نذكر أي التوقيتين أفضل:
- لا يمكن تحديد من هو الوقت الأفضل أو الأحسن للمواطنين.
- لكن بالنسبة للتوقيت الصيفي فهو الأوفر وله عدد من الفوائد.
- أشهر هذه الفوائد كانت لكي يتم ترشيد استهلاك الطاقة، والكهرباء.
- علاوة على ذلك تعمل على الحفاظ على الغاز والسولار والبترول.
- لأن وقت الشتاء يتم استهلاك غاز بكميات هائلة وكبيرة.
في الختام، نكون قد تعرفنا على تفاصيل التوقيت الشتوي والصيفي ومعرفة ما هي الفوائد والفروقات بينها.