300 جنيه زيادة جديدة .. بشرى مُفرحة لأصحاب المعاشات في مصر بعد إطلاق هذه الزيادة

بشرى مُفرحة لأصحاب المعاشات في مصر بعد إطلاق هذه الزيادة

مع بداية العام الميلادي الجديد، تنتظر ملايين المصريين مفاجأة سارة حيث من المقرر أن يتم فيها زيادة الحد الأدنى للمعاشات، بداية من شهر يناير المقبل، ويأتي هذا في إطار تفعيل الزيادة الجديدة في الاشتراك التأميني، بموجب ما نص عليه قانون التأمينات الاجتماعية والمعاشات والصادر بالقانون رقم 148 لسنة 2019.

زيادة الحد الأدنى للمعاشات

وضع القانون ضوابط معينة تهدف إلى تحسين منظومة المعاشات وزيادة الحد الأدنى للمعاشات بصفة منتظمة، وبالإضافة إلى ذلك، أصدرت الحكومة مجموعة من القرارات التي تستهدف تحسين أحوال أصحاب المعاشات.

زيادة الاشتراك التأميني

تبدأ الحكومة في تطبيق زيادة الاشتراك التأميني بداية من شهر يناير من كل عام، وذلك وفقًا لنص اللائحة التنفيذية لقانون المعاشات الجديد، وتلك اللائحة تنظم ضوابط زيادة قيمة الاشتراك التأميني والاشتراطات التي يجب مراعاتها عند تطبيق الزيادة الخاصة بالحد الأدنى للمعاشات والحد الأقصى.

من المنتظر أن ترتفع قيمة الاشتراك التأميني بنحو 15%، وهي النسبة التي نصت عليها اللائحة التنفيذية لقانون المعاشات الجديد، وبالتالي، سيصبح الحد الأدنى للاشتراك التأميني 1955 جنيهًا، فيما سيكون الحد الأقصى نحو 12535 جنيهًا.

زيادة الاشتراك التأميني ستؤدي إلى زيادة المعاشات، وهذا يعكس الهدف الأساسي من هذه الزيادة، وهو تحسين الظروف المعيشية لأصحاب المعاشات، وتأتي هذه الزيادة في إطار إصلاح منظومة المعاشات التي تنتهجها الحكومة.

شروط زيادة الاشتراك التأميني

وضعت اللائحة التنفيذية مجموعة من الضوابط والاشتراطات الخاصة بالاشتراك التأميني، منها:

  • عدم تقليص الحد الأدنى لأجر الاشتراك التأميني عن الحد الأقصى المقرر.
  • عدم تقليل الأجر أو الدخل للفرد التأميني الأحير.
  • عدم تقليل الدخل السنوي للفرد عن المتوسط الشهري.
  • عدم تقليل أعلى فئة دخل اشتراك بالنسبة للمشتركين في المعاش الإضافي.

بهذه الزيادة المرتقبة في الاشتراك التأميني وبالتالي في المعاشات، يمكن توقع تحسناً في أوضاع العديد من المصريين الذين يعتمدون على هذه المعاشات في تأمين معيشتهم.

300 جنيه لكل صاحب معاش.. خبر مُفرح لأصحاب المعاشات بشأن الزيادة الجديدة

خبر مُفرح لأصحاب المعاشات بشأن الزيادة الجديدة

مع بداية العام الميلادي الجديد، ينتظر ملايين المصريين مفاجأة سارة، حيث من المقرر أن يتم فيها زيادة الحد الأدنى للمعاشات، بداية من شهر يناير المقبل، وذلك بالتزامن مع تفعيل الزيادة الجديدة في الاشتراك التأميني المقررة سنوياً، بموجب ما نص عليه قانون التأمينات الاجتماعية والمعاشات والصادر بالقانون رقم 148 لسنة 2019.

حقيقة زيادة الحد الأدنى للمعاشات

وضع القانون ضوابطًا معينة، بموجبها يتم زيادة الاشتراك التأميني الذي يؤديه الموظفون، بهدف تحسين منظومة المعاشات وزيادة الحد الأدنى للمعاشات بصفة منتظمة، وأصدرت الحكومة مجموعة من القرارات التي استهدفت تحسين أحوال أصحاب المعاشات، وكان من بينها زيادة الحد الأدنى للمعاشات المستحقة، وزيادة العلاوة الدورية بنسبة تصل إلى 15% من قيمة المعاش الحالي، فضلًا عن القرارات الاستثنائية لدعم أصحاب المعاشات، مثل صرف 300 جنيه تحت بند “علاوة غلاء المعيشة”.

زيادة الاشتراك التأميني

تبدأ الحكومة في تطبيق زيادة الاشتراك التأميني بداية من شهر يناير من كل عام، وذلك وفقًا لنص اللائحة التنفيذية لقانون المعاشات الجديد، وتنظم هذه اللائحة ضوابط زيادة قيمة الاشتراك التأميني والاشتراطات اللازمة لتنفيذ الزيادة في الحد الأدنى للمعاشات والحد الأقصى، وقيمة الاشتراك التأميني حالياً تبلغ حوالي 1700 جنيه، وتم تطبيقها بدلاً من القيمة السابقة التي كانت حوالي 1400 جنيه، وهذه القيمة تمثل الحد الأدنى للاشتراك التأميني، أما بالنسبة للحد الأقصى للاشتراك التأميني، فقد وصل إلى حوالي 10900 جنيه في الوقت الحالي، بعدما كان حوالي 9400 جنيه.

من المتوقع أن ترتفع قيمة الاشتراك التأميني بنسبة تصل إلى 15%، وهي النسبة التي نصت عليها اللائحة التنفيذية لقانون المعاشات الجديد. بذلك، سيكون الحد الأدنى للاشتراك التأميني حوالي 1955 جنيهًا، بينما سيكون الحد الأقصى حوالي 12535 جنيهًا، بعد إضافة نسبة الـ 15% إلى قيمة الاشتراك التأميني الحالي.

اللائحة التنفيذية لقانون المعاشات الجديد تنص على زيادة الاشتراكات التأمينية بنسبة 15% سنويًا، ولمدة 7 سنوات من صدور القانون، أي حتى عام 2027. بعد ذلك، ستقوم الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية بتحديد نسبة الزيادة في الاشتراك التأميني.

زيادة المعاشات

زيادة الاشتراك التأميني تؤدي إلى زيادة المعاشات. الهدف الأساسي من هذه الزيادة هو تحسين الظروف المعيشية لأصحاب المعاشات، وزيادة الحد الأدنى والأقصى للمعاشات. هذه الزيادة تأتي في إطار إصلاح منظومة المعاشات التي تنتهجها الحكومة، وحالياً، يبلغ الحد الأدنى للمعاشات حوالي 1105 جنيهًا، بينما يبلغ الحد الأقصى حوالي 8720 جنيهًا، ومن المقرر زيادة هذه الأرقام مع بداية يناير 2024، تنفيذًا لقانون التأمينات والمعاشات، بعد إقرار زيادة الاشتراك التأميني.

شروط زيادة الاشتراك التأميني

أوضحت اللائحة التنفيذية مجموعة من الضوابط والاشتراطات الخاصة بالاشتراك التأميني، والتي يجب مراعاتها عند تحديد الاشتراك التأميني، وتشمل هذه الاشتراطات أن لا يقل الحد الأدنى لأجر الاشتراك التأميني عن الحد الأدنى المقرر ولا يزيد عن الحد الأقصى المقرر. أيضًا، يجب أن لا يقل دخل الفرد التأميني الحالي عن أجر أو دخل آخر يتمتع بالتأمين عليه، وأن لا يقل عن أكبر أجر اشتراك شهري للعاملين لديه المنتفعين.

وجاء ضمن الاشتراطات أيضًا أن لا يقل دخل الفرد عن المتوسط الشهري لدخله السنوي المستخدم لربط الضريبة عن السنة السابقة، وألا يقل على أعلى فئة دخل اشتراك بالنسبة للمشتركين في المعاش الإضافي، لذا، يمكن القول أن العام الميلادي الجديد سيشهد زيادة هامة في الحد الأدنى للمعاشات والاشتراك التأميني في مصر، مما سيسهم في تحسين الظروف المعيشية للمواطنين وزيادة دخل الأشخاص المستفيدين من هذه المعاشات.

زيادة جديدة تصل 1700 جنيه .. بشرى لأصحاب المعاشات بشأن زيادة الحد الأدنى في هذا الموعد

بشرى لأصحاب المعاشات بشأن زيادة الحد الأدنى في هذا الموعد

بدأ المصريون يترقبون بداية العام الميلادي الجديد بفارغ الصبر، حيث من المقرر أن يتم فيها زيادة الحد الأدنى للمعاشات، بداية من شهر يناير المقبل، وهذه الزيادة تأتي تزامنًا مع تفعيل الزيادة الجديدة في الاشتراك التأميني، وذلك بموجب ما نص عليه قانون التأمينات الاجتماعية والمعاشات والصادر بالقانون رقم 148 لسنة 2019.

زيادة الحد الأدنى للمعاشات

تهدف هذه الزيادة إلى تحسين منظومة المعاشات وزيادة الحد الأدنى للمعاشات بصفة منتظمة، وفي هذا السياق، أصدرت الحكومة مجموعة من القرارات التي تهدف إلى تحسين أحوال أصحاب المعاشات، ومن بينها زيادة الحد الأدنى للمعاشات المستحقة، كما تم زيادة الاشتراك التأميني من خلال إقرار العلاوة الدورية بنسبة 15% من قيمة المعاش.

زيادة الاشتراك التأميني

تبدأ الحكومة في تطبيق زيادة الاشتراك التأميني بداية من شهر يناير من كل عام، وفقًا لنص اللائحة التنفيذية لقانون المعاشات الجديد، ويشمل ذلك زيادة الحد الأدنى والحد الأقصى للاشتراك التأميني، وحالياً، تبلغ قيمة الاشتراك التأميني حوالي 1700 جنيهًا، وهذه القيمة تم تطبيقها منذ شهر يناير الماضي بدلاً من القيمة السابقة التي كانت تقدر بنحو 1400 جنيهًا، وهذه القيمة تمثل الحد الأدنى للاشتراك التأميني، أما بالنسبة للحد الأقصى للاشتراك التأميني، فقد وصل إلى نحو 10900 جنيهًا في الوقت الحالي، بدءًا من يناير الماضي، والتي جاءت بدلاً من القيمة السابقة لها والتي كانت مقدرة بحوالي 9400 جنيهًا.

من المتوقع أن ترتفع قيمة الاشتراك التأميني بنسبة 15%، وهي النسبة التي نصت عليها اللائحة التنفيذية لقانون المعاشات الجديد، وبناءً على ذلك، سيصبح الحد الأدنى للاشتراك التأميني 1955 جنيهًا، فيما سيصبح الحد الأقصى نحو 12535 جنيهًا، وذلك بإضافة نسبة الـ 15% إلى قيمة الاشتراك التأميني الحالي.

قيمة زيادة المعاشات

تؤدي زيادة الاشتراك التأميني إلى زيادة المعاشات، وهذا يأتي تنفيذًا للهدف الأساسي من زيادة الاشتراك التأميني والذي يتمثل في تحسين الظروف المعيشية لأصحاب المعاشات، ويهدف ذلك أيضًا إلى زيادة الحد الأدنى والحد الأقصى للمعاشات، وهي فلسفة تأتي في إطار إصلاح منظومة المعاشات التي تنتهجها الحكومة، وحاليًا، يبلغ الحد الأدنى للمعاشات نحو 1105 جنيهًا، فيما يبلغ الحد الأقصى للمعاشات نحو 8720 جنيهًا، ومن المقرر زيادتها مطلع يناير 2024 تنفيذًا لنص قانون التأمينات والمعاشات، وبعد إقرار زيادة الاشتراك التأميني.

شروط زيادة الاشتراك التأميني

وضعت اللائحة التنفيذية مجموعة من الضوابط والاشتراطات الخاصة بالاشتراك التأميني، والتي يجب مراعاتها عند تحديد الاشتراك التأميني، ويشمل ذلك عدم تجاوز الحد الأدنى لأجر الاشتراك التأميني المحدد من قبل الهيئة وعدم تجاوز الحد الأقصى المقرر، كما تم الاشتراك بأجر أو دخل الفرد التأميني الأخير، إذا كان سبق التأمين عليه، وألا يقل على أكبر أجر اشتراك شهري للعاملين لديه المنتفعين.

تعتبر زيادة الحد الأدنى للمعاشات والاشتراك التأميني خطوة هامة نحو تحسين الوضع المالي لأصحاب المعاشات في مصر، ويأتي ذلك في إطار جهود الحكومة لإصلاح منظومة المعاشات وتحسين الظروف المعيشية للمواطنين، وسيكون لهذه الزيادة تأثير إيجابي على حياة الكثيرين وستعزز من مستوى المعيشة.

قرار مفاجئ من وزير التعليم بغلق عدد من المدارس في بداية العام الدراسي 2024

قرار مفاجئ من وزير التعليم بغلق عدد من المدارس في بداية العام الدراسي 2024

في خطوة هامة لتحسين جودة المدارس في مصر، قرر الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني استبعاد المدارس التي تخضع لخطة صيانة شاملة من دخول العام الدراسي الجديد، وهذا القرار يأتي في إطار جهود الحكومة المصرية لضمان بيئة تعليمية آمنة وجاهزة للطلاب.

وزير التربية والتعليم والتعليم الفني أصدر تعليمات عاجلة بسرعة توفير أماكن مناسبة لطلاب المدارس المستبعدة من العمل في العام الدراسي الجديد، وهذا يشمل نقل الطلاب إلى المدارس القريبة منهم حتى انتهاء أعمال الصيانة، وتمنى وزير التربية والتعليم على الهيئة العامة للأبنية التعليمية مراجعة شروط الأمن والسلامة في جميع المدارس والمنشآت التعليمية، وهذا يهدف إلى تحسين البنية التحتية وضمان سلامة الطلاب.

يشدد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني على ضرورة الانتهاء من كافة أعمال الصيانة لكافة المباني التعليمية على مستوى الجمهورية قبل بدء العام الدراسي الجديد، وهذا يهدف إلى درء أي خطورة محتملة، ووزير التربية والتعليم يؤكد على أهمية تجهيز المباني المدرسية وتهيئتها للوظيفة التربوية والتعليمية، ويجب توفير بيئة مدرسية سليمة وآمنة للطلاب.

تأتي هذه الخطوات في إطار استعداد الوزارة للعام الدراسي الجديد 2024/2023، حيث يتم التأكد من جاهزية المدارس وتوافر شروط السلامة الإنشائية قبل بدء الدراسة، وإن وزير التربية والتعليم وجه التعليمات الدورية التي تشدد على أهمية مراجعة الصيانة البسيطة بشكل دوري، وهذا يشمل متابعة الصيانة البسيطة وتقديم تقارير أسبوعية. كما يتعين على المدارس أن تقوم بعقد ورش عمل للتعريف بآليات الصيانة البسيطة والنظافة.

تشدد وزارة التربية والتعليم على تنسيق المدارس مع الحي لرفع الاشغالات وإزالة القمامة من المناطق المحيطة بالمدارس، ويجب أيضًا التأكد من توفير عوامل الأمان مثل وجود أغطية غرف تفتيش وسقف خزانات الصرف الصحي، وتُكلف المدارس بتقديم شهادة سلامة إنشائية لجميع المباني، أو أي أعمال أخرى تؤثر على العملية التعليمية بالتنسيق مع الهيئة العامة للأبنية التعليمية.

تهدف جهود وزارة التربية والتعليم إلى تحسين بيئة التعليم في مصر وضمان سلامة الطلاب، ويجب على جميع الجهات المعنية الامتثال لتوجيهات وزارة التربية والتعليم لضمان تحقيق هذا الهدف.

نزلت 100 جنيه مرة واحدة.. بشرى سارة للمواطنين بشأن انخفاض أسعار اللحوم

أسعار اللحوم

أسعار اللحوم هي موضوع حساس يهم الكثير من الناس، حيث تمثل جزءًا أساسيًا من النظام الغذائي والاقتصاد. في هذا المقال، سنستعرض تطورات أسعار اللحوم في الأسواق اليوم، ونسلط الضوء على العوامل التي أثرت على هذه التغييرات، ومن المهم أن نفهم السياق الاقتصادي والسياسي الذي يحيط بالأسعار، وكيف تأثرت أسعار اللحوم في مصر بالتحديات الحالية.

انخفاض أسعار اللحوم

منذ عيد الأضحى المبارك، شهدنا انخفاضًا في أسعار اللحوم في الأسواق المحلية، وتعود هذه التحسينات إلى خطوات حكومية استراتيجية أُخذت لتوفير اللحوم بأسعار معقولة للمواطنين، تضمنت هذه الخطوات زيادة إمدادات اللحوم الطازجة والمجمدة في المنافذ الحكومية والمجمعات الاستهلاكية.

لا يمكن فصل انخفاض أسعار اللحوم عن العوامل الاقتصادية المؤثرة. تراجعت أسعار علف الماشية وتخفيض كميات اللحوم المستوردة أدت إلى تقليل التكاليف وبالتالي تخفيض أسعار اللحوم، وتلك العوامل المرتبطة بتكاليف الإنتاج والإمدادات تلعب دورًا هامًا في تحديد الأسعار.

أسعار اللحوم اليوم

تختلف أسعار اللحوم في مصر بناءً على المنطقة السكنية. تتراوح أسعار اللحوم بين 300 و400 جنيه للكيلو عند الجزارين حسب المنطقة، وهذا التباين يمكن تفسيره بتكاليف النقل والتوزيع المختلفة في مناطق مختلفة.

قامت وزارة التموين والتجارة الداخلية بزيادة ضخ منتجات اللحوم المجمدة والطازجة في منافذ المجمعات الاستهلاكية، ويتم طرح اللحوم الطازجة السودانية ولحوم جيبوتي بأسعار منخفضة، حيث يبلغ سعر كيلو اللحم الطازج 220 جنيهًا.

تظهر الجهود الحكومية في توفير اللحوم بأسعار معقولة، وتشمل هذه الجهود زيادة إمدادات اللحوم والتحكم في تكاليف الإنتاج، ويعكس انخفاض أسعار اللحوم هذا التوجه نحو توفير الأمن الغذائي وتقديم منتجات صحية وبأسعار مناسبة للمواطنين.