منظمة الصحة العالمية..المملكة تشهد انخفاضًا في وفيات حوادث الطرق بمعدل 35%

سجّلت المملكة السعودية إنجازًا مهمًا بعد انخفاض معدل وفيات حوادث الطرق داخل المملكة السعودية بنسبة تصل إلى (35%)، وذلك خلال الخمس سنوات الماضية، والدليل على ذلك تراجع أعداد الوفيات في حوادث الطرق من (9311) في عام 2016 إلى (6651) في عام 2021، وذلك بناءًا على ما أعلنته منظمة الصحة العالمية.

ويساهم الإنجاز السعودي بشكل واضح وأساسي في تحقيق هذا الهدف العالمي، والذي يتمثل في خفض معدل الوفيات الناجمة عن حوادث الطرق بنسبة تصل إلى 50% عند حلول نهاية عقد الأمم المتحدة الثاني، من أجل العمل على السلامة على الطرق في عام 2030.

ويعد ذلك ضمن أهداف رؤية المملكة 2030، وتنفيذًا لكل توجيهات القيادة، والدعم المستمر لكل جهود الجهات المعنية في منظومة اللجنة الوزارية للسلامة المرورية، وعملت المملكة على تطوير منهجية متابعة نضج مؤشرات الأداء الاستراتيجية، وذلك من خلال وضع مستهدفات سنوية، ذات تأثير مباشر على نضج تلك المؤشرات، من أجل تحقيق المؤشر الاستراتيجي السنوي المستهدف والمعتمد من أجل خفض معدل الوفيات لكل 100 ألف نسمة.

وتباشر الجهات المعنية في منظومة اللجنة الوزارية للسلامة المرورية ولجان السلامة المرورية في إمارات المناطق، عملها على تحقيق خفض واضح وملموس في الحوادث المرورية الجسيمة، وذلك من خلال تنفيذ التحسينات الهندسية على الطرق السريعة والرئيسية، والعمل على تزويدها بمتطلبات السلامة، والحرص على تعزيز الرقابة والضبط المروري على كل الطرق، باستخدام تقنيات حديثة و حملات ممنهجة، من أجل التعامل مع مخالفات مرورية، وكذلك تفعيل خدمات الإسعاف الجوي في خمسة مناطق، والعمل على تحديد المناطق التي بحاجة إلى تعزيز إضافي ورفع القدرات الصحية، من أجل سرعة التعامل مع مصابي الحوادث المرورية، واستحداث مراكز طبية تختص في التعامل مع تلك الإصابات.

منظمة الصحة العالمية توضح كيفية تجنب كورونا وتكشف عن أطعمة يجب الابتعاد عنها فورًا لمواجهة كوفيد-19

كيفية تجنب كورونا

يتابع الملايين بكثير من الاهتمام كافة التقارير الصادرة من منظمة الصحة العالمية خلال الفترة الحالية من أجل معرفة النصائح والإرشادات التي تقدمها المنظمة أملاً في خفض خطر الإصابة بالمضاعفات الخطيرة التي يسببها وباء كورونا المستجد الذي يواصل انتشاره بشكل كبير في معظم دول العالم، وهو ما دفع الكثيرون إلى البحث عن أفضل الطرق والوسائل التي تساعد في تقوية وتعزيز الجهاز المناعي لمكافحة هذا الوباء، وفي هذا السياق نشرت منظمة الصحة العالمية عبر حسابها الرسمي على تويتر مجموعة من النصائح الهامة والضرورية التي يجب اتباعها خلال الفترة القادمة فضلاً عن المشروبات والمأكولات التي يجب تجنبها لأنها قد تضر الشخص المصاب، وهو ما سوف نتعرف عليه من خلال هذا التقرير.

كيفية تجنب كورونا

نصحت منظمة الصحة العالمية بضرورة الحرص على شرب كميات كبيرة من الماء بمعدل يتراوح بين 8 إلى 10 أكواب من الماء بشكل يومي فضلاً عن تناول الفواكه والخضروات الغنية بالماء، مع أهمية تجنب تناول المشروبات الغازية والمنعشة وشراب الفاكهة ومركزات عصير الفاكهة وعصائر الفاكهة المحلاة، مع الابتعاد عن تناول كميات كبيرة من الشاي والقهوة والمشروبات التي تحتوي على مادة الكافيين.

كما أشار التقرير الصادر من منظمة الصحة العالمية إلى ضرورة التقليل من استهلاك الملح بالنسبة للأشخاص المصابين بكورونا بحيث لا تزيد الكمية عن 5 جرامات بما يعادل ملعقة صغيرة واحدة في اليوم مقابل استخدام الملح المعالج باليود، فضلاً عن أهمية تقليل المشروبات الغنية بالسكر أو الصودا أو المشروبات الغازية، كما يفضّل تناول الطعام في المنزل لتقليل معدل الاختلاط وبالتالي خفض خطر الإصابة بالعدوى، وطالبت المنظمة بأهمية الحرص على غسيل الأيدي بشكل مستمر مع تنظيف وتطهير الأسطح وتعقيمها، بالإضافة إلى إمكانية تناول الدهون غير المشبعة بالنسبة للأشخاص المصابين بالعدوى وتجنب تناول الدهون المشبعة أو الدهون المتحولة المنتجة صناعياً.

جواز إفطار شهر رمضان حسب قرار مفتي السعودية وحقيقة الأنباء المنتشرة

جواز إفطار شهر رمضان

انتشرت عبر صفحات مواقع التواصل الاجتماعي الكثير من الأنباء التي توضح جواز إفطار شهر رمضان بسبب كورونا حسب بيان أصدره مفتي السعودية، وانتشرت تلك الأنباء بصورة كبيرة، حيث قدمت وزارة الصحة السعودية بيان يفيد بأن مرض الكورونا هو وباء عالمي من الممكن أن يستمر أكثر من عام، وأشارت إلى أن من أهم طرق الوقاية من الوباء هو الإكثار من شرب الماء، ولذلك طلبت من مجلس الإفتاء إصدار فتوى شرعية لجواز إفطار شهر رمضان.

جواز إفطار شهر رمضان

ولكن أوضحت المصادر السعودية الرسمية أن كافة الأنباء التي تم تداولها غير صحيحة بالمرة، حيث يتضح أن وزارة الصحة السعودية لم تقدم أي بيان، ولم تذكر ضرورة الإكثار بشرب الماء الدافئ وعدم ترك الحلق جافًا، وفي الوقت ذاته لم تطلب إصدار فتوى شرعية لجواز إفطار شهر رمضان المبارك.

وتلك الشائعات قد انتشرت بشدة بعد أن أعلنت السعودية إلغاء الحج بسبب انتشار الوباء في الكثير من الدول العربية والعالمية، ولكن لم يتم تأكيد هذا النبأ أيضًا.

منظمة الصحة العالمية

يُذكر أن منظمة الصحة العالمية قد أوضحت سابقًا أنه من المهم شرب الماء من أجل الحفاظ على مستوى الرطوبة في الجسم، وهذا من شأنه الحفاظ على الصحة العامة، ولكنه لا يقي من الإصابة بالوباء.

متى سينتهي وباء كورونا هل قريبًا أم أنه سيتمد لأشهر أخرى

متى سينتهي وباء كورونا

متى سينتهي وباء كورونا سؤال يتسائله كافة الأفراد حول العالم ويرغبون في الوصول إلى إجابة حاسمة تطمئن قلوبهم حول هذا المرض اللعين الذي ملئ القلوب والبيوت بالرعب والخوف، وذلك حسب التصريحات التي أصدرتها منظمة الصحة العالمية وخبراء الصحة حول العالم، نظرًا لأن هذا الوباء تسبب في تعطيل الكثير من مناحي الحياة في العديد من الدول، نتيجة لقرارات الدول بفرض حظر التجوال ووقف الدراسة للحد من انتشار العدوى.

متى سينتهي وباء كورونا

وذلك بعد أن سجلت الدول المصابة مئات الآلاف من الإصابات وعشرات الآلاف من المتوفين، حيث سجلت إيطاليا المركز الأول في أعداد الوفيات، يليها اسبانيا ثم الصين ثم إيران، ويرغب الجميع في معرفة موعد إنتهاء الوباء وخروجه من البلاد، على الرغم من عدم التوصل إلى أن علاج أو لقاح للتخلص منه، إلا أن هناك بعض الأطباء توقعوا المدة الزمنية التي ينتهي فيها الوباء.

أشارت العديد من الدراسات الطبية إلى أن وباء كورونا يستمر 18 شهر وفق التصريحات المتداولة من الطبيب التركي رامي أيوب، وعلى الرغم من ذلك فأن الإجراءات التي تتخذها الدول للحد من انتشاره كفيلة بالقضاء عليه والوقاية منه ولكن قد يستمر أيضًا 18 شهر.

منظمة الصحة العالمية

وفي المقابل يرى بعض الأطباء أنه لا يوجد وقت مُحدد لانتهاء هذا الوباء وأنه لا يمكن القضاء عليه بدون إيجاد أي مصل أو علاج له، وأشادوا إلى ضرورة الإلتزام بالتعليمات التي تصدرها منظمة الصحة العالمية من أجل التعايش مع الوباء إلى حين رحيله، وأكدت المنظمة أنه لا يمكن توقع المدة التي يستغرقها الوباء حتى مع ظهور علاج له، وأن الحل الوحيد للتخلص من الأزمة هو إتخاذ كافة إجراءات الوقاية.

فقالت :

نحن على مشارف مستقبل مجهول نمضي قدما إليه.. دول كثيرة في أرجاء العالم بدأت للتو دائرة هذه الجائحة».

الصحة توضح توقعات تكرر سيناريو إيطاليا في مصر بشأن كورونا

توقعات تكرر سيناريو إيطاليا في مصر

كثرت عمليات التساؤل من قبل الكثير من المواطنين في مصر حول الإصابة بكورونا وتوقعات تكرر سيناريو إيطاليا في مصر ولذلك خرجت وزارة الصحة ببيان عاجل، حيث علق الدكتور جون جبور، ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر، ليرد على التساؤلات التي تراود الكثير من المواطنين، ليحاول أن يوضح لهم الحقيقة كاملة حول تحرك المرض وإجراءات مصر للحد منه.

توقعات تكرر سيناريو إيطاليا في مصر

فقال في مؤتمر صحفي له قام بتنظميه المكتب القطري للمنظمة اليوم الاثنين أن :

“كل دولة في العالم لها خصوصيتها بالنسبة للخصائص الاجتماعية والنظم الصحية، واستعدادها للكوارث والأزمات.. ويجب جميعًا أن نتعلم من السيناريوهات المختلفة للدول”.

وأضاف: “نتمنى ألا تصل مصر إلى هذا السيناريو، وهذا من ضمن الإجراءات التي تتخذ على مستوى الحكومة، ورسالتي أنه يجب على المجتمع المصري والحكومة بشكل عام أن يكونا على قدر المسؤولية لعدم الوصول إلى هذا الحد من الانتشار المجتمعي”.

استعدادات مصر لمواجهة كورونا

أوضح عضو منظمة الصحة العالمية أن مصر تستعد بالعديد من السيناريوهات من أجل مواجهة هذا المرض من أجل حماية أفرادها من هذا السيناريو الصعب، حيث قال الدكتور إيفان هوتين مدير إدارة الأمراض السارية بالمكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية أن مصري أمام سيناريوهين وهما :

الأول ما حدث في الصين باتخاذ إجراءات احترازية لاحتواء المرض وترصد المخالطين والعزل، والسيناريو الثاني عدم تطبيق الإجراءات الصحية في الوقت المناسب وأدى لتفاقم الوضع وانهيار المنظومة الصحية.

وأضاف: “يمكن أن نستمر في السيناريو الأول لو استمر الترصد وتتبع المخالطين مع تكاتف جميع الجهات المعنية والوعي المجتمعي خلال الأسابيع المقبلة لتحديد أي سيناريو مقبل”.

بعيدًا عن المغالطات المنتشرة.. منظمة الصحة العالمية تحدد في خطوات بسيطة كيفية تجنب الإصابة بكورونا

نصائح منظمة الصحة لتجنب كورونا

بعد انتشار وباء كورونا في جميع البلاد العربية والأجنبية، أصبح الشغل الشاغل هو توعية الجميع بضرورة القيام ببعض الأمور التي تُساعد في تَعزيز القوة المناعية، والوقوف أمام هذا الوباء اللعين، بحسب التعليمات التي تُقدمها منظمات الصحة العالمية بالتنسيق مع الوزارات في البلاد الأخرى، والتي تَعمل على الحد من انتشار الفيروس وتَقليل فرصة الإصابة به، حتى يتم القضاء عليه بشكل تام.

نصائح منظمة الصحة لتجنب كورونا

أقرت منظمة الصحة العالمية ببعض النصائح التي يجب اتباعها وفقًا لضوابط صحية لجميع أفراد الأسرة، والتي أهمها هي تَجنب لمس الأسطح بشكل مُتكرر مثل المقابض، والكبس على مفاتيح الأسانسير لذا يَجب القيام بارتداء القفازات، والقيام بخلعها فور استعمالها، ثم القيام بالتعقيم باستعمال الكحول سواء للأسطح، أو اليدين، لأنهما هما السبب في انتقال العدوى وهذا يرجع لبقاء الوباء لفترة طويلة جداً.

من أهم الإرشادات التي يجب اتباعها تَجنب السلام باليدين والأحضان والقبلات لأنها هي وسيلة سهلة يتم انتقال الوباء فيها من شخصًا مصاب لشخص سليم، لذا يجب الاكتفاء بالتلويح باليد لرد اللام، أو برد السلام بإلقاء التحية بالفم، بالإضافة إلى التقليل مرات الخروج من المنزل من دون داعي، وبذلك تَقل فرصة الإصابة بالوباء مع حماية العائلة بالطبع من نَقل الوباء لهم.

تجنب الإصابة بكورونا

ويأتي على رأس الإرشادات التي يتم القيام بها هو عدم التواجد في الأماكن المزدحمة، لأنه التكدس يُساعد في الانتشار، وإذا اضطر البعض للخروج من المنزل فيَجب الحفاظ على وجود مسافة بين الشخص والآخر بمسافة لا تقل عن متر لمنع انتشار العدوى، والمساعدة في انحسار الوباء حتى ينتهي بشكلً كامل، لأنه ينتقل عن طريق رذاذ النفس، وكلما كان الأشخاص قريبون كلما كانت الفرصة أسرع في الانتشار.

قدمت منظمة الصحة العالمية عدد كبير من النصائح التي تُساعد في الحماية من الإصابة بهذا الوباء، والذي يأتي على رأسها الاهتمام بغسيل اليدين أكثر من مرة لمدة لا تقل عن 20 ثانية، وعدم لمس الأغشية المُخاطية بالوجه سواء أكان بالفم أو الأذن أو العين.

هؤلاء أكثر عرضة للإصابة بـ كورونا تعرف عليهم فورًا وهكذا يمكن الوقاية منه بـ 5 طرق ضرورية

الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بكورونا

في ظل الزيادة الهائلة في أعداد المصابين بوباء كورونا المستجد الذي اجتاح العالم مؤخراً وتسبب في وفاة الآلاف أصبح من الضروري اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية التي تضمن توفير الحماية اللازمة للجسم وخفض خطر الإصابة بهذا الوباء الذي يتسبب في العديد من المشاكل الصحية الخطيرة مثل الالتهاب الرئوي الحاد وضيق في التنفس والحمى والكحة الجافة، وفي هذا السياق نشر الموقع الطبي الأمريكي healthline تقريراً يتضمن الأشخاص الذين يكونون أكثر عرضةً للإصابة بوباء كورونا المستجد، بالإضافة إلى التوصيات التي قدمتها منظمة الصحة العالمية للوقاية من هذا الوباء والتصدي له ومنع انتشاره.

الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بكورونا

أوضحت الدراسات والإحصائيات التي أجريت من جانب منظمة الصحة العالمية خلال الأسابيع الماضية على عدد كبير من الأشخاص الذين أصيبواً بوباء كورونا المستجد في العديد من دول العالم أن الأشخاص المصابون بمرض السكري يكونون أكثر عرضةً للإصابة بهذا الوباء، فضلاً عن الأشخاص الذين يعانون من أمراض الجهاز التنفسي الحادة، والأشخاص الذين يعانون من أمراض القلب، علاوةً على الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب.

توصيات منظمة الصحة العالمية

وقد نشرت العديد من التقارير التي تتضمن أهم وأبرز التوصيات التي تقدمها منظمة الصحة العالمية من أجل الوقاية من خطر الإصابة بوباء كورونا والتصدي له والحد من انتشاره ويأتي في مقدمة هذه التوصيات الحرص على البقاء داخل المنزل وعدم الخروج منه إلا في حالة الضرورة القصوى، بالإضافة إلى أهمية تجنب تناول اللحوم والأعضاء الحيوانية النيئة أو غير المطبوخة بشكل جيد.

كما نصحت منظمة الصحة العالمية بضرورة الاهتمام بتنظيف وتطهير الأسطح التي يتم لمسها، علاوةً على المواظبة على تطهير وتعقيم الأيدي مع تجنب وضعها على الوجه باستمرار، كما شددت على ضرورة تجنب الاقتراب من الحيوانات الحية في المناطق التي شهدت تفشياً كبيراً للوباء، وتجنب التجمعات أو الخروج إلى الأماكن العامة خاصةً لكبار السن.

خطوات لازمة للوقاية من كورونا لابد من فعلها عند العودة إلى المنزل لا تتجاهلها حفاظًا على صحتك

خطوات لازمة للوقاية من كورونا

أعلنت وزارة الصحة والسكان خطوات لازمة للوقاية من كورونا لابد أن يفعلها الشخص عند العودة إلى المنزل من أجل حماية نفسه وأسرته من انتقال العدوى، وذلك في ظل الانتشار الشديد لها وتفشي المرض في الكثير من البلاد، ولذلك تسعى وزارة الصحة إلى الحفاظ على صحة المواطنين بتقديم النصائح والإرشادات التي تساعدهم على الوقاية من الإصابة بالمرض لأنفسهم وغيرهم.

خطوات لازمة للوقاية من كورونا

فأوضحت وزارة الصحة أن هناك عدد من الخطوات لابد من عدم تجاهلها لتجنب انتقال العدوى، وتلك الخطوات هي :

ـ خلع الحذاء خارج المنزل، لأن الأحذية من الممكن أن تنقل الأمراض، ويفضل عدم الدخول بها إلى المنزل لأن الأرض تعتبرًا مركزًا للتلوث، ومن الأفضل رش الحذاء بالكحول وتركه في الشمس كي يجف ثم إدخاله.

ـ غسل اليدين بالماء والصابون لمدة 20 ثانية، وخاصة مابين الأصابع وظهر اليدين والأظافر لمدة 20 ثانية.

ـ غسل الوجه بالماء والصابون، يجب غسل الوجه بعد غسل اليدين فور العودة إلى الماء، لأن ذلك يساعد على تطهيره من أي فيروسات تنتقل عن طريق لمس الأيدي للوجه.

ـ التخلص من الكمامات والقفازات بطريقة آمنة بعد انتزاعها، دون أن يتم لمس مقدمته، والقفازات أيضًا، ويتم إلقاؤهم في كيس مغلق وغسل اليدين مباشرة بمطهر كحولي.

نصائح لتطهير الأطعمة

ـ يجب القيام بغسل المُعلبات بالماء والصابون، ومن الأفضل الماء الدافئ والخل قبل البدء في وضع الأطعمة بها، وذلك لتطهيرها من البكتيريا، وأيضًا القيام بغسل الخضراوات والفواكه بالماء والصابون قبل تناولها.

ـ تنظيف وتطهي الهواتف باستمرار، حيث أن تلك المنطقة من أكثر الأشياء التي يتجاهلها الكثير من الأفراد وهي من الأشياء التي يستخدمها الأفراد في كل مكان حتى المرحاض، ولذلك فهي عُرضة للجراثيم والفيروسات، ومن الأفضل تنظيفه يوميًا لمنع انتقال البكتيريا التي توجد في الحمام إلى الاذن، ويكون ذلك باستخدام مناديل الكحول ومسح الشاشة وباقي الاجزاء.

ـ الاستمرار بمسح الأسطح وتعقيمها، حيث أن أسطح المكاتب والترابيزات ومقابض الأبواب من أكثر الأشياء التي تساعد على خلق بيئة خصبة لنمو البكتيريا والجراثيم وذلك نتيجة لملامستها باستمرار، لأن ذلك يؤدي إلى تجمع الأوساخ عليها، ولذلك لابد من القيام بتنظيفها باستخدام قطعة قماش عليها خل أبيض ومسح جميع الأسطح للتخلص من الجراثيم.

ـ غسل الملابس ووضعها جانبًا وغسلها منفصلة بدرجة حرارة 60/70 درجة مئوية، وتجنب ترك الملابس التي يرتديها الأفراد بشكل يومي لتتراكم وتكون عرضة أكثر لنقل الأمراض.

ـ لابد من غسل الخضراوات والفاكهة بالماء والخل ثم القيام بتجفيفها، لأن البكتيريا والميكروبات من الممكن أن تعيش على الفاكهة، ولذلك يجب غسلها جيدًا وتجفيفها قبل تناولها لتجنب انتقال عدوى كورونا إلى الأفراد.

تعليق الدراسة في مصر أسبوعين بتوجيه رسمي من رئيس الجمهورية

تعليق الدراسة في مصر أسبوعين

أصدر رئيس الجمهورية عبدالفتاح السيسي قرار وتوجيه رسمي بشأن تعليق الدراسة في مصر أسبوعين، حيث أشار الرئيس السيسي ردًا على انتظام الدراسة في مصر بعد انتهاء فترة الإجازة التي منحها مجلس الوزراء لطلاب المدارس والجامعات على مدار الأيام الثلاثة الأخيرة بسبب حالة الطقس، ووجه الرئيس إلى تعليق الدراسة لمدة أسبوعين تبدأ من غدًا 15/3/2020.

تعليق الدراسة في مصر أسبوعين

وأشارت الوزارة إلى أن التوجيه يشمل المدارس والجامعات والتعليم الأزهري، بالتزامن مع إعلان انتشار حالات الفيروسات في الدولة، والتي أصبحت وباءًا عالميًا بعد أن ضرب الكثير من بلدان العالم وتسبب في خسائر بشرية ومادية كبيرة، وكانت الفترة الأخيرة قد شهدت غياب الكثير من الطلاب خوفًا من التجمعات الطلابية التي يفرضها الدوام الدراسي.

منظمة الصحة العالمية

أوصحت منظمة الصحة العالمية الدول التي تُعاني من وجود حالات إصابة من الحد من التجمعات البشرية قدر الإمكان، لأنها أهم الأسباب والطرق التي تسبب إنتقال العدوى، واتخذت العديد من الدول العربية والأجنبية قرارات ممالثة بتعليق الدراسة إلى أن يتم حل تلك الأزمة، والبعض أوجد حلول لعلاج ذلك باستمرار الدراسة إلكترونيًا.

يُذكر أن حالات الإصابة بكورونا داخل البلاد وصلت إلى 93 حالة حسب بيان الصحة العالمية، ووصل عدد المصابين إلى 21 حالة، وحالتين وفاة إحداهما لمواطن والأخرى لأجنبي.

احذري تخزين البيض بتلك الطريقة يجعل به سم قاتل ويؤثر على الصحة

احذري تخزين البيض بتلك الطريقة

احذري تخزين البيض بتلك الطريقة ، دائما ما تلجأ ربات البيوت إلى تخزين البيض في أرفف الثلاجة في الباب الأمامي، لكن أشار خبراء التغذية إلى أن تلك الطريقة لتخزين البيض هي خطيرة جدًا وأنه لابد من القيام بتغييرها، حيث أشارت قائلة إلى أن باب الثلاجة أسوأ مكان على الإطلاق لحفظ البيض، ويجعل به سم قاتل إذا ما تناوله الأفراد.

احذري تخزين البيض بتلك الطريقة

وأوضحت الدراسات إلى أن السبب وراء ذلك يكمن في اضطرار الناس إلى فتح باب الثلاجة باستمرار طوال اليوم، من أجل الحصول على أي شيء، وهذا يجعل البيض يتعرض لدرجات متفاوتة من الحرارة، ويصبح أكثر عرضة لأن يفسد بالمقارنة بالبيض المحفوظ في أماكن أخرى بداخل الثلاجة ولا يتعرض لأي درجات حرارة مُختلفة.

تحذيرات منظمة الصحة العالمية

فأشار خبراء التغذية إلى أن هناك اختلافات دائمة بين الأفراد حول الطريقة المُثلى لتخزين وحفظ البيض، فهناك من يرون أن يتم وضعه في الثلاجة، والبعض الآخر يرون أنه من الأفضل تركه خارجها، وحذرت منظمة الصحة العالمية من طريقة تخزين البيض لأنها قد تكون قاتلة في بعض الأوقات، وذلك نظرًا لأن قشرة البيض تحتوي على بكتيريا السالمونيلا، والتي تسبب تسمم غذائي لعشرات الملايين من الأشخاص كل عام، ولذلك أشادت بالجميع ضرورة أخذ الحذر والحيطة.

وأكد خبراء التغذية على جميع الأمهات ضرورة الاهتمام والقراءة عن الطرق الصحيحة لحفظ الأطعمة المختلفة، من أجل الحفاظ على قيمتها الغذائية وتجنب الإصابة بأي أمراض أو فيروسات.