الوسم: شائعات

انتشرت العديد من الأنباء، خلال الفترة الماضية، على مواقع التواصل الاجتماعي، التي تُفيد بأن هناك العديد من الجهات الحكومية ستصرف مكافآت مالية للموظفين قبل بداية العام الدراسي الجديد، وذلك في إطار تعزيز الدعم للمواطنين، وهل هذا الخبر صحيح؟ في هذا التقرير، سنقوم بفحص حقيقة هذه الأنباء وتوضيح ما إذا كانت هناك جهات حكومية ستصرف مكافآت للموظفين وما هي التفاصيل المتعلقة بهذا الأمر.

موعد بداية الدراسة 2023

يبدأ العام الدراسي للجامعات والمدارس عادة في شهر سبتمبر أو أكتوبر من كل عام. وبناءً على المعلومات المتوفرة، يجب أن نشير إلى أن بداية العام الدراسي قد تختلف بالنسبة لبعض المدارس والجامعات التي تعتمد نظمًا تعليمية خاصة.

حقيقة تأجيل الدراسة

من جانبه، نفى المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، تلك الأنباء التي تم تداولها عبر بعض المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي حول تأجيل موعد بدء الدراسة في المدارس للعام الدراسي الجديد 2023/2024، ويبدو أن هذه الأخبار ليست دقيقة، ولا يوجد تأكيد رسمي على صرف مكافآت للموظفين بهدف تلبية احتياجات الفصل الدراسي الجديد.

يمتد العام الدراسي الجديد لعام 2023/2024 حتى السبت، الموافق 8 يونيو 2024، وستبدأ جميع المراحل التعليمية المختلفة للمدارس الحكومية والخاصة، بما في ذلك المدارس الرسمية والرسمية للغات، في نفس الوقت، وكما سيتم بدء عطلة نصف العام الدراسي اعتبارًا من 27 يناير 2024.

بدء العام الدراسي في المدارس الدولية

بالنسبة للمدارس الدولية، يتيح لهم بدء العام الدراسي للسنة 2023/2024 مبكرًا، اعتبارًا من الأسبوع الأخير من شهر أغسطس الحالي، ولكن يجب تقديم طلب إلى وزارة التربية والتعليم للحصول على الموافقة الضرورية.

تبكير صرف مرتبات شهر سبتمبر 2023

على صعيد آخر، بمناسبة احتفال ذكرى المولد النبوي الشريف، قررت وزارة المالية تقديم خدمة مميزة للمواطنين من خلال تقديم مرتبات شهر سبتمبر 2023 بشكل مبكر، وهذا القرار يأتي بهدف تسهيل عملية شراء مستلزمات المدارس والاستعداد للاحتفال بالمناسبة، وذلك قبل بدء العام الدراسي في يوم السبت الموافق 30 سبتمبر القادم.

خلال الفترة الأخيرة، انتشرت العديد من الشائعات حول زيادة الأجور والمعاشات للموظفين والمتقاعدين في مصر، تلك الشائعات أثارت توترًا وقلقًا كبيرين بين أصحاب المعاشات والموظفين، وهذا نظرًا للارتفاع الحاد في أسعار المعيشة، في هذا المقال، سنلقي نظرة على حقيقة هذه الشائعات وما إذا كان هناك زيادة فعلية في الأجور والمعاشات، بالإضافة إلى توضيح المعلومات المتاحة حتى الآن.

حقيقة صرف علاوة غلاء المعيشة

بحسب الشائعات المنتشرة، هناك زيادة محتملة في الأجور تصل إلى 450 جنيهًا للموظفين، وأيضًا المتقاعدين قد يحصلون على زيادة تصل إلى 15%، على غرار الزيادة التي تمت في أبريل الماضي بموجب قانون صادر بتوجيهات من الرئيس عبد الفتاح السيسي، ومع ذلك، يجب التنويه إلى أن هذه الزيادات غير مستندة إلى مصادر رسمية، بمعنى آخر، لم تصدر بأي قرار حكومي رسمي أو تمت بموجب قانون. هذا الأمر يشكل مصدر قلق حقيقي للمواطنين.

زيادة الأجور للموظفين

زيادة الأجور للموظفين في مصر تحدد بموجب قانون الخدمة المدنية وتتم سنويًا. حيث يتم تقديم علاوة سنوية تصل إلى 7% مع إمكانية زيادتها بناءً على معدلات التضخم، وفعلاً، تم هذا العام زيادة المرتبات بمبلغ 1000 جنيه لكل موظف بناءً على توجيهات من الرئيس السيسي لمواجهة ارتفاع الأسعار والتضخم.

بعد الزيادة الأخيرة، تبدأ مرتبات الموظفين في مصر من الدرجة السادسة بقيمة 3500 جنيه وتزداد تدريجيًا حسب الدرجة حتى تصل إلى 8500 جنيه للموظفين في الدرجة العالية.

جدول المرتبات بعد الزيادة

• الدرجة السادسة “الحد الأدنى للأجور” 3500 جنيها.
• الدرجة الخامسة 4000 جنيها.
• موظفو الدرجة الثالثة 5000 جنيها.
• الدرجة الثانية وما يعادلها 5500 جنيها.
• موظفي الدرجة الأول وما يعادلها 6500 جنيها.
• درجة الدير العام 7000 جنيها.
• موظفي الدرجة العالية وما يعادلها (الحد الأدنى لأجور) 8500 جنيها.
• حملة الماجستير 6000 جنيها.
• حملة الدكتوراه 7000 جنيه.

حقيقة زيادة المعاشات

بالنسبة لزيادة المعاشات للمتقاعدين، فإنها تقترن بقانون المعاشات رقم 148 لعام 2019 الذي ينص على زيادة المعاشات في أول يوليو من كل عام بنسبة لا تزيد عن 15%، وحتى الآن لم يتم إصدار قرار رسمي بزيادة المعاشات، ويتم صرفها عادة في شهر يوليو.

على الرغم من الشائعات الكثيرة حول زيادة الأجور والمعاشات في مصر، يجب على الأفراد أن يكونوا حذرين وأن يتوخوا الانتظار لإصدار قرارات رسمية من الحكومة أو تعديلات قانونية قبل الاعتماد على المعلومات المتداولة، وفي الوقت الحالي، يجب على الجميع الانتظار لزيادة المعاشات المقررة في يوليو وفقًا للقانون الجاري سريانه.

مع استمرار وتداول الشائعات بشكل واسع في الآونة الأخيرة، تعود مزاعم منح مكافأة بقيمة 1000 جنيه لحاملي بعض بطاقات الرقم القومي إلى الواجهة، ومن أجل إلقاء الضوء على هذا الموضوع وتوضيح الحقائق، قام المركز الإعلامي لمجلس الوزراء بإصدار بيان رسمي للرد على هذه الادعاءات.

في الأسابيع الأخيرة، انتشرت روابط إلكترونية تُزعم أنها تنتمي إلى البريد المصري وتروِّج لفكرة منح مكافأة مالية قدرها 1000 جنيه لحاملي بعض بطاقات الرقم القومي، ومع تصاعد هذه الرواج، زاد الاهتمام وانتشرت هذه الأخبار بسرعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية. ولكن هل هذا الأمر حقيقي أم مجرد خيال؟

تحرص الجهات المعنية على توضيح الحقائق وإزالة الشكوك من قلوب المواطنين، وهذا بالتواصل المباشر مع الجهات المعنية، وقد تواصل المركز الإعلامي لمجلس الوزراء مع الهيئة القومية للبريد للتحقق من هذه الأدعاءات، وقد أكدت الهيئة القومية للبريد بشكل قاطع عدم وجود صحة لمنح مكافأة بقيمة 1000 جنيه لحاملي بطاقات الرقم القومي، كما نفت الهيئة صلتها بالروابط المنتشرة عبر الإنترنت والتي تُزعم منح هذه المكافآت المزيفة.

تحذر الجهات المعنية جميع المواطنين من الوقوع في فخ الروابط المشبوهة والمزيفة، حيث إن التصدي لمثل هذه الأمور يأتي ضمن جهود الأمان الرقمي وحماية المواطنين من التلاعب ببياناتهم الشخصية، وقد ناشد المركز الإعلامي لمجلس الوزراء جميع وسائل الإعلام والمواطنين بالتحقق من صحة المعلومات قبل نشرها أو تداولها. فالتأكد من المصداقية والموثوقية يساهم في منع انتشار الشائعات والأخبار الكاذبة.

تشجع الجهات المعنية المواطنين على التواصل معها في حال تلقيهم أية معلومات مشبوهة أو روابط غير موثوقة، ويمكن للمواطنين الاتصال بالمركز الإعلامي لمجلس الوزراء عبر الوسائل المتاحة مثل الخط الساخن والبريد الإلكتروني، ويجب على الجميع أن يكونوا حذرين ومتيقظين تجاه مثل هذه الرواج والشائعات، البحث عن الحقائق والتأكد من صحة المعلومات يساهم في الحفاظ على سلامة المواطنين وحمايتهم من الاحتيال الإلكتروني والتلاعب.

تداولت بعض المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي روابط إلكترونية منسوبة للبريد المصري، تُزعم منح مكافأة بقيمة 1000 جنيه لحاملي بعض بطاقات الرقم القومي. هذا الموضوع أثار جدلاً واسعًا بين المواطنين، لكن ما هي حقيقة هذه المكافأة وهل هي حقيقية أم مجرد خدعة؟

تواصل المركز الإعلامي لمجلس الوزراء مع الهيئة القومية للبريد للتحقق من صحة هذه الأنباء، وبحسب التأكيدات الرسمية، فإنه لا توجد مكافأة بقيمة 1000 جنيه لحاملي بعض بطاقات الرقم القومي، والأخبار المنتشرة تُعتبر مزيفة، والمكافآت التي يتم الإشارة إليها هي وهمية جدًا، وليس لها أي صلة بالهيئة القومية للبريد.

هيئة البريد قد شددت على أهمية التأكد من مصادر الأخبار والإعلانات، وجميع الأنباء المتعلقة بأنشطة وأخبار الهيئة تتم من خلال قنوات رسمية ومعترف بها، ويجب على المواطنين عدم التجاوب مع تلك الروابط المشبوهة التي تستهدف استغلال بياناتهم الشخصية وترويج أخبار زائفة.

من جهة أخرى، ناشدت هيئة البريد جميع وسائل الإعلام ورواد مواقع التواصل الاجتماعي بضرورة الحذر والدقة في نشر الأخبار، ويجب التواصل مع الجهات المعنية قبل نشر معلومات غير مؤكدة أو تستند إلى شائعات، حيث يمكن أن تثير مثل هذه الأخبار البلبلة وتسبب القلق بين المواطنين، وكما تؤكد الهيئة أنه سيتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية ضد من يروّجون لتلك الروابط الوهمية.

تناقلت وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي بقوة أخبارًا تدَّعي اعتزال الفنان الكبير عادل إمام التمثيل نهائيًا، وذلك بسبب تقدمه في السن وتغير ملامحه، تلك الأخبار أثارت الجدل والانقسام بين محبيه وعشاقه الذين يترقبون أي تطورات جديدة تخصه، وفي هذا المقال، سنلقي الضوء على هذه الأخبار ونستعرض أحدث المستجدات حول هذا الموضوع.

منذ مسلسله الأخير “فلانتينو” الذي تم عرضه في رمضان 2020، لم يظهر الفنان القدير عادل إمام في أي أعمال فنية جديدة، وعلى الرغم من مشاركته المستمرة في مواسم الدراما الرمضانية، إلا أن غيابه المستمر في السنوات الأخيرة أثار تساؤلات حول مستقبله الفني.

تسبب غياب الزعيم عن الساحة الفنية في انتشار العديد من الشائعات والأقاويل حول وضعه الصحي وسبب ابتعاده، منها تقارير تشير إلى أنه قد فقد الذاكرة نتيجة لإصابته بمرض الزهايمر، وتسريبات تروج لوفاته، الأمر الذي دفع عائلته للخروج ونفى هذه الشائعات بشدة، مؤكدة على أنه في صحة جيدة وبخير.

قام شقيق الفنان عادل إمام، المنتج عصام إمام، بالرد على تلك الأخبار المثارة، حيث نفى بشكل قاطع أي شائعات تدعي اعتزال الزعيم الفن نهائيًا، وأكد أن الزعيم لا يعاني من أي مشاكل صحية جوهرية، مما يُنفي تقارير تدهور حالته الصحية ويؤكد على استمراره في مشواره الفني.

بناءً على التصريحات الرسمية والمصادر الموثوقة، يمكن القول بثقة أن الفنان الكبير عادل إمام لم يعتزل التمثيل نهائيًا، تلك الشائعات لا تمت للواقع بصلة، وتم توضيح أنه يتمتع بصحة جيدة ولم يفقد إبداعه الفني، وعلى العكس من ذلك، يُتوقع أن يعود الزعيم للساحة الفنية بأعمال جديدة تليق بمكانته وإرثه الفني.

تبقى شائعات اعتزال عادل إمام قضية تثير الجدل وتشغل بال الجمهور ووسائل الإعلام، لكن من الواضح أن تلك الأخبار ليست سوى افتراضات غير مؤكدة.

تصاعدت بقوة الشائعات التي تزعم اعتزال الفنان الكبير عادل إمام التمثيل نهائيًا، تلك الأخبار الصاخبة اجتاحت وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي، حيث انتشرت بسرعة مذهلة، وتلك الشائعات أثارت الجدل والانقسام بين محبيه وعشاقه الذين يترقبون أي تطورات جديدة تخص الفنان الكبير، لذا قدمنا لكم حقيقة الأمر.

تطبق شركات الاتصالات رسومًا جديدة على متلقي المكالمة التليفونية؟ هذا هو السؤال الذي أثار جدلاً كبيراً على منصات التواصل الاجتماعي خلال الفترة الماضية، ووفقًا للأخبار المتداولة، يُزعم أن تلك الرسوم قد تصل إلى 10 قروش لكل دقيقة من المكالمة، ومن المفترض أن يتم تطبيق هذه الرسوم اعتبارًا من الشهر المقبل.

وبينما انتشرت هذه الأخبار بسرعة واسعة، أكدت الحكومة أن هذه التقارير ليست صحيحة، فقد قامت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بنفي تلك الأنباء وأكدت أنه لا يوجد أي قرار بفرض رسوم جديدة على متلقي المكالمات التليفونية، بالإضافة إلى ذلك، أوضحت الوزارة أن تكلفة المكالمات الهاتفية تكون على عاتق الشخص الذي يجري المكالمة فقط، وأن متلقي المكالمة لن يتحمل أي تكاليف إضافية.

من ناحية أخرى، أعلنت الشركة المصرية للاتصالات عن تفعيل خدمة جديدة على الكابل البحري إكويانو«Equiano»، و هذا الكابل البحري يربط جزيرة سانت هيلينا بالعالم، ويمثل تحسينًا هائلاً في جودة الاتصال وتوفير خدمة الإنترنت لسكان الجزيرة، وتأتي هذه الخطوة في إطار جهود تعزيز النمو الاقتصادي وتحسين البنية التحتية للاتصالات في المنطقة.

في الختام، يجب على المستخدمين أن يتأكدوا من صحة الأخبار قبل تداولها على وسائل التواصل الاجتماعي، فالشائعات والأخبار الكاذبة قد تسبب حالة من القلق والارتباك، وقد تؤثر أيضًا على سمعة الشركات والمؤسسات، لذلك، يجب أن يكون لدينا الوعي الكافي وأن نعتمد فقط على المصادر الموثوقة قبل التحدث عن أي موضوع، ونحن جميعًا مسؤولون عن نشر المعلومات الصحيحة والدقيقة، وهذا هو المفتاح لضمان التواصل الفعال والبناء بيننا.

في الساعات الماضية، انتشرت شائعات حول وجود أزمة بين الفنان أحمد سعد وزوجته علياء بسيوني، ولكن قام أحمد سعد بالرد على تلك الشائعات بطريقة مثيرة ومؤثرة، ونشر العديد من الصور التي تجمعه بزوجته على صفحته على فيسبوك، معبرًا عن حبه وتقديره لها، وأكد أنها هدية من ربه له. هذا الرد الجميل أثبت أنه لا يوجد أي أزمة بينهما.

وعلاوة على ذلك، قام أحمد سعد بدور هام في عقد قران الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي عهد الأردن. حيث قام بأداء فقرته الغنائية في حفل الزفاف الذي أقيم في استاد عمان الدولي في مدينة الحسين الرياضية، واستقبله الجمهور الأردني بحفاوة كبيرة وتفاعل كبير مع أغانيه.

وفي كلماته للجمهور، أعرب أحمد سعد عن سعادته وفرحه بحضوره في هذا الحفل المهم، وأكد أنه قدم من مصر بالحب والمباركة من المصريين لولي عهد الأردن وزوجته الجديدة، وقدم أحمد سعد باقة من أجمل أغانيه التي لاقت تفاعلًا كبيرًا من الجمهور.

وتجدر الإشارة إلى أن أحمد سعد قدم مؤخرًا عددًا من الحفلات داخل مصر والوطن العربي، بما في ذلك حفل غنائي ضخم في مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية مع الفنان محمد فؤاد، ومن المتوقع أن يصدر أحمد سعد أغاني جديدة قريبًا، حيث انتهى من تسجيلها وجاهزة للطرح على منصات التواصل الاجتماعي.

في الختام، يُذكر أن أحمد سعد قد رد بشكل مثير وجميل على الشائعات التي انتشرت حول أزمة بينه وبين زوجته علياء بسيوني، وأظهر حبه الكبير لها من خلال نشر الصور والكلمات الرقيقة على فيسبوك، كما قدم دورًا هامًا في عقد قران الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي عهد الأردن. ويستعد أحمد سعد لإحياء حفل الزفاف الملكي في القريب العاجل.