ساعتك هترجعها 60 دقيقة بالموعد ده.. موعد انتهاء التوقيت الصيفي واعتماد الشتوي في مصر

ساعتك هترجعها 60 دقيقة بالموعد ده.. موعد انتهاء التوقيت الصيفي واعتماد الشتوي في مصر
التوقيت الصيفي في مصر

في مصر، يبحث الكثيرون عن موعد انتهاء التوقيت الصيفي وبداية التوقيت الشتوي، وذلك خاصةً مع اقتراب حلول فصل الخريف وتحسن الأحوال الجوية، ويُعتبر التوقيت الصيفي والشتوي جزءًا مهمًا من حياة السكان في مصر، حيث يؤثران على الجداول الزمنية واستهلاك الطاقة، وفي هذا المقال، سنلقي نظرة على مواعيد انتهاء التوقيت الصيفي وبداية التوقيت الشتوي في مصر وأهميتهما.

ساعتك هترجعها 60 دقيقة بالموعد ده.. موعد انتهاء التوقيت الصيفي واعتماد الشتوي في مصر
التوقيت الصيفي في مصر

التوقيت الصيفي في مصر

بدأت مصر تطبيق التوقيت الصيفي في الجمعة الأخيرة من شهر أبريل، حيث قام المواطنون بضبط ساعاتهم الخاصة بزيادة 60 دقيقة.، وهذا يأتي تزامنًا مع ارتفاع درجات الحرارة خلال الأشهر الصيفية.

من المقرر استمرار العمل بالتوقيت الصيفي حتى يوم الخميس الموافق 26 أكتوبر 2023، وعندما نقترب من هذا الموعد، يتوقع أن يبدأ الناس في التفكير بشكل جدي حول عودة التوقيت الشتوي.

تهدف الحكومة من خلال تطبيق التوقيت الصيفي إلى توفير مصادر الطاقة المختلفة مثل الكهرباء والبنزين والسولار والغاز، والمواد البترولية والغاز، ويعني ذلك أنه يمكن تقليل استهلاك الطاقة خلال الأشهر الصيفية الحارة، مما يساهم في توفير الموارد الوطنية.

التوقيت الشتوي في مصر

عندما ينتهي التوقيت الصيفي في 26 أكتوبر المقبل، ستتغير الساعة الرسمية في مصر في الساعة 23:59، وعلى أثر ذلك، سيتم تأخير الساعة 60 دقيقة، ليبدأ العمل بالتوقيت الشتوي في منتصف ليل 27 أكتوبر 2023.

بالنسبة للعديد من الناس، يعني التوقيت الشتوي عودة الحياة إلى طبيعتها بعد أشهر من الأيام الحارة، يعني ذلك أن الأيام ستصبح أقصر، والليالي ستصبح أطول، ومع دخول فصل الخريف وتساقط الأوراق، يمكن للأشخاص الاستمتاع بالأجواء المعتدلة والمنعشة.

في شهر أبريل، قرر مجلس الوزراء تطبيق التوقيت الصيفي مع آخر جمعة من شهر إبريل، حتى آخر خميس من شهر أكتوبر، وبناءً على هذا الجدول، سيبدأ العمل بالتوقيت الشتوي تمام الساعة الثانية عشر منتصف الليل يوم الجمعة الموافق 27 أكتوبر المقبل.

من المقرر أن ينتهي فصل الصيف فى مصر جغرافيا يوم الجمعة 22 سبتمبر 2023، حيث يبدأ فصل الخريف قريباً، وستكون هذه الفترة فرصة مثالية للاستمتاع بالأجواء المعتدلة والاحتفال بموسم الخريف.

تتغير الساعة مرتين في السنة في مصر، مما يؤثر على الحياة اليومية للسكان، ويجب على الناس ضبط ساعاتهم وعاداتهم وجداولهم اليومية وفقًا للتوقيت الجديد، وهذا يمكن أن يكون مصدرًا للارتباك والبلبلة في البداية.