قصة قطة الحمدانية المعنفة

قصة قطة الحمدانية المعنفة

تداول الكثير من رواد منصات التواصل الاجتماعي اليوم في العراق والعديد من الدول العربية مقطع فيديو وصور تظهر من خلاله قطة، وقد التهمت نار حريق الحمدانية لجلدها، لكن القطة كانت لا تزال على قيد الحياة، وبصورة مؤلمة، حيث يظهر في بطنها أولادها، حيث يتم العمل على معالجتها من قبل المختصين، حيث انتشر خلال الساعات الأخيرة تريند من خلال منصة X (تويتر سابقاََ) مرفقاََ مع صور وفيديو لقطة الحمدانية وغيرها من القطط المعذبة.

قصة قطة الحمدانية المعنفة

قصة قطة حامل نجت من حريق الحمدانية

خلال الساعات الماضية تداول الكثير من نشطاء منصات التواصل الاجتماعي في العراق والعديد من الدول العربية، مقطع فيديو بالإضافة إلى العديد من الصور التي تظهر من خلالها قطة قد نجت من حريق الحمدانية الذي حدث في صالة الهيثم للأفراح في محافظة نينوى.

  • حيث ظهرت القطة في حالة مزرية على أثر تأثرها في الحريق الذي حدث في صالة الأفراح في محافظة نينوى في العراق.
  • كما أن القطة كانت في حالة مأساوية كبيرة جدا، وذلك من خلال تعرضها للعديد من الحروق في مختلف انحاء جسدها.
  • بالإضافة إلى ذلك فإن القطة كانت محترقة هي وأبنائها، الأمر الذي اثار شفقة الكثير من رواد منصات التواصل الاجتماعي في العراق.
  • لاقت القصة الكثير من التفاعل بين الأشخاص الذين شعروا بالكثير من الألم والأسف على حالة القطة مع أولادها.

قطة الحمدانية المعنفة

لقد قام فريق ملاذ التطوعي الهادف لإنقاذ القطط المهملة التي تحتاج إلى عناية بالنشر من خلال حسابه الخاص على منصة X (تويتر سابقاََ)، قائلا: “قصة لقطة قطه حامل تم ضربها وتعنيفها من قبل عامل بنقالي بحجة أن لونها أسود وأنها جنية وهي الآن تنازع بين الحياة والموت، بصوت إنقاذ من الفريق يقول: “من يأخد حق هذه المسكينه وأطفالها الليّ في بطنها”.

  • كما تم التفاعل مع القصة بشكل واسع جدا في العراق والكثير من الدول الخليجية والعربية.
  • حيث أن الدين الإسلامي لم يقم بتعليمنا التعدي على الحيوانات بل انما أنه يجب علينا العمل على مراعاه الحيوانات.